لتحويل مستفيدي وزارة الشؤون الاجتماعية من الاحتياج إلى الإنتاج، سيقدم برنامج "من الرعوية إلى التنموية" الذي أطلقته وزارة العمل ووزارة الشؤون الاجتماعية مؤخراً مشاريع تأهيل وتدريب متكاملة لمستفيدي 700 جمعية خيرية و400 لجنة تنمية و160 مؤسسة خيرية، وذلك لتهيئتهم بشكل عملي يتناسب مع متطلبات سوق العمل للمساهمة في تحسين إمكانياتهم وزيادة دخلهم ورفع مستواهم المعيشي.
ويشمل البرنامج جميع مستفيدي القطاع الخيري من جمعيات ومؤسسات خيرية ولجان التنمية، والتي تزيد على 1200 جهة خيرية، سيستفيدون من مكونات البرنامج التدريبية والتأهيلية، بما ينعكس على تحويلهم من فئات محتاجة للدعم والرعاية إلى طاقات منتجة وقادرة على الدخول والمشاركة في سوق العمل.
كما تقدم الاتفاقية جملة من الامتيازات لمستفيدي الضمان وأبنائهم تتمثل في التدريب والتأهيل والتوظيف وفقاً لمتطلبات واحتياجات سوق العمل، وتسهم في تحسين إمكانيات الأسر المستفيدة بزيادة دخلهم ورفع مستوى معيشتهم من خلال توفير فرص وظيفية لأبنائها بما يتناسب مع إمكانياتهم.
وتعمل الشراكة على تهيئة القوى البشرية من عملاء ومستفيدي الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية وتحويلهم إلى طاقات منتجة من خلال رعاية وتدريب وتأهيل الأفراد ومؤسسات ومراكز الرعاية الاجتماعية المختلفة بشكل عملي يتناسب مع سوق العمل عبر ما يُقدم من برامج ومشاريع تسهم في تحسين إمكانيات الأفراد وزيادة دخلهم ورفع مستوى معيشتهم.
وتهدف مشاريع البرنامج وفقاً لخطة العمل المشتركة بين المنظومتين إلى ما يلي:
- دعم توظيف أبناء الأسر الضمانية، ودعم الأسر المنتجة، ودعم ملاك الأعمال الصغيرة من الفئات الخاصة.
- تدريب وتأهيل النزيلات في مؤسسات رعاية الفتيات التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية.
- تدريب وتأهيل أسر السجناء وأبناء شهداء الواجب وتمكينهم من فرص العمل ومشروع مراكز الإيواء.
ويشمل البرنامج جميع مستفيدي القطاع الخيري من جمعيات ومؤسسات خيرية ولجان التنمية، والتي تزيد على 1200 جهة خيرية، سيستفيدون من مكونات البرنامج التدريبية والتأهيلية، بما ينعكس على تحويلهم من فئات محتاجة للدعم والرعاية إلى طاقات منتجة وقادرة على الدخول والمشاركة في سوق العمل.
كما تقدم الاتفاقية جملة من الامتيازات لمستفيدي الضمان وأبنائهم تتمثل في التدريب والتأهيل والتوظيف وفقاً لمتطلبات واحتياجات سوق العمل، وتسهم في تحسين إمكانيات الأسر المستفيدة بزيادة دخلهم ورفع مستوى معيشتهم من خلال توفير فرص وظيفية لأبنائها بما يتناسب مع إمكانياتهم.
وتعمل الشراكة على تهيئة القوى البشرية من عملاء ومستفيدي الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية وتحويلهم إلى طاقات منتجة من خلال رعاية وتدريب وتأهيل الأفراد ومؤسسات ومراكز الرعاية الاجتماعية المختلفة بشكل عملي يتناسب مع سوق العمل عبر ما يُقدم من برامج ومشاريع تسهم في تحسين إمكانيات الأفراد وزيادة دخلهم ورفع مستوى معيشتهم.
وتهدف مشاريع البرنامج وفقاً لخطة العمل المشتركة بين المنظومتين إلى ما يلي:
- دعم توظيف أبناء الأسر الضمانية، ودعم الأسر المنتجة، ودعم ملاك الأعمال الصغيرة من الفئات الخاصة.
- تدريب وتأهيل النزيلات في مؤسسات رعاية الفتيات التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية.
- تدريب وتأهيل أسر السجناء وأبناء شهداء الواجب وتمكينهم من فرص العمل ومشروع مراكز الإيواء.