يشهد معرض جدة الدولي للكتاب الذي سيقام على أرض الفعاليات في أبحر الجنوبية توقيع الدكتور وليد فتيحي لأحدث إصدارات كتبه، وهو كتاب (ومحياي 2)، وذلك مساء الخميس القادم الموافق ألـ 17 من ديسمبر.
ويضاف كتاب (ومحياي 2) إلى سابقه (ومحياي)، وهما الكتابان اللذان يحققان أعلى نسبة مبيعات في المملكة والخليج بطباعة 5 طبعات متتالية خلال شهور قليلة، ويتم توزيعهما من خلال الشركة السعودية للتوزيع، وعبر عشرات منافذ البيع، وأشهر المكتبات في المملكة والخليج.
يذكر أنّ سلسلة كتب (ومحياي) للدكتور وليد فتيحي تعد من أوائل الكتب العربية المدعومة بالخاصية التفاعلية، حيث يمكن لقارئ الكتاب مشاهدة حلقات برنامج (ومحياي) أثناء القراءة من خلال جهاز الهاتف المحمول بعد تحميل البرنامج المخصص من متجر التطبيقات.
وينتظر أن يصدر كتاب (ومحياي 3 – الأنا) خلال شهر، ليشهد حفل توقيع جديد في معرض الرياض الدولي للكتاب في مارس المقبل _إن شاء الله_.
هذا ويقام معرض جدة الدولي للكتاب على مساحة 20 ألف متر مربع، بهدف نشر الوعي والمعرفة، وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية بين أفراد المجتمع.
وقد سجلت 19 دولةً خليجيةً وعربيةً وأجنبيةً مشاركتها في المعرض بدور نشر بلغت 320 دارًا وسط توقعات بزخم يتناسب مع حجم المعرض، وعدد دور النشر المشاركة على المستويات المحلية والخليجية والعربية والدولية.
ويضاف كتاب (ومحياي 2) إلى سابقه (ومحياي)، وهما الكتابان اللذان يحققان أعلى نسبة مبيعات في المملكة والخليج بطباعة 5 طبعات متتالية خلال شهور قليلة، ويتم توزيعهما من خلال الشركة السعودية للتوزيع، وعبر عشرات منافذ البيع، وأشهر المكتبات في المملكة والخليج.
يذكر أنّ سلسلة كتب (ومحياي) للدكتور وليد فتيحي تعد من أوائل الكتب العربية المدعومة بالخاصية التفاعلية، حيث يمكن لقارئ الكتاب مشاهدة حلقات برنامج (ومحياي) أثناء القراءة من خلال جهاز الهاتف المحمول بعد تحميل البرنامج المخصص من متجر التطبيقات.
وينتظر أن يصدر كتاب (ومحياي 3 – الأنا) خلال شهر، ليشهد حفل توقيع جديد في معرض الرياض الدولي للكتاب في مارس المقبل _إن شاء الله_.
هذا ويقام معرض جدة الدولي للكتاب على مساحة 20 ألف متر مربع، بهدف نشر الوعي والمعرفة، وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية بين أفراد المجتمع.
وقد سجلت 19 دولةً خليجيةً وعربيةً وأجنبيةً مشاركتها في المعرض بدور نشر بلغت 320 دارًا وسط توقعات بزخم يتناسب مع حجم المعرض، وعدد دور النشر المشاركة على المستويات المحلية والخليجية والعربية والدولية.