تعشق الكثير من العائلات وخصوصاً في الدول الأجنبية تربية الحيوانات الأليفة واعتبارها فرداً من العائلة، ولهذه الحيوانات الأليفة فائدة عظيمة كشفت عنها دراسة علمية حديثة قام بها باحثون في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها "CDC"، وهي أنها من الممكن أن تكون سبباً في حماية طفلك من القلق في مرحلة الطفولة.
وأوضح الباحثون خلال الدراسة أن الأمراض النفسية والسمنة والمخاوف الصحية العامة تبدأ في مرحلة الطفولة، لذلك هناك حاجة إلى نهج للوقاية المبكرة من هذه الأمراض في هذه المرحلة.
الجدير بالذكر، وجدت دراسة أسترالية بريطانية سابقة أن هناك علاقة بين تربية الكلاب الأليفة والفوائد الصحية للبالغين، حيث وجد الباحثون أن تربية الكلاب ترتبط مع زيادة النشاط البدني بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-12 سنة وتعزيز صحة مؤشر كتلة الجسم (BMI) في الفئة العمرية 5-6 سنوات، وذلك بسبب المشي واللعب والنشاط، كما يمكن أن تحفز الحوار وتخفف القلق الاجتماعي، إضافة إلى أن الكلاب تميل إلى متابعة الإشارات التواصلية للإنسان، والتي يمكن أن تساعد في التنمية العاطفية، ولفت الباحثون إلى أن التفاعل مع الكلاب يقلل من مستويات هرمون الكورتيزول، مما يترتب عليه انخفاض القلق والتوتر.
وأوضح الباحثون خلال الدراسة أن الأمراض النفسية والسمنة والمخاوف الصحية العامة تبدأ في مرحلة الطفولة، لذلك هناك حاجة إلى نهج للوقاية المبكرة من هذه الأمراض في هذه المرحلة.
الجدير بالذكر، وجدت دراسة أسترالية بريطانية سابقة أن هناك علاقة بين تربية الكلاب الأليفة والفوائد الصحية للبالغين، حيث وجد الباحثون أن تربية الكلاب ترتبط مع زيادة النشاط البدني بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-12 سنة وتعزيز صحة مؤشر كتلة الجسم (BMI) في الفئة العمرية 5-6 سنوات، وذلك بسبب المشي واللعب والنشاط، كما يمكن أن تحفز الحوار وتخفف القلق الاجتماعي، إضافة إلى أن الكلاب تميل إلى متابعة الإشارات التواصلية للإنسان، والتي يمكن أن تساعد في التنمية العاطفية، ولفت الباحثون إلى أن التفاعل مع الكلاب يقلل من مستويات هرمون الكورتيزول، مما يترتب عليه انخفاض القلق والتوتر.