بلغ عدد المسجلين في المرحلة الأولى ضمن برنامج «شبابنا مستقبلنا»، بمبادرة صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» بالمشاركة مع مؤسسة الملك خالد الخيرية، نحو 864 شاباً وشابة، وذلك تأهباً لتلبية احتياجات سوق العمل بالمهارات الأساسية والمنوعة التي يتطلبها.
ويستهدف «شبابنا مستقبلنا»، إلحاق الشباب والشابات من الفئة العمرية بين 18 – 35 سنة بالأنشطة الاقتصادية والاجتماعية في جميع أنحاء المملكة، من خلال تعزيز دورهم الإنتاجي والاقتصادي، وزيادة قدرات الشباب والشابات على الالتحاق بوظائف تعزز مهاراتهم الحياتية والمعرفية والمهنية، وتوفير فرص تدريبية تطويرية، ودعم الباحثين عن عمل من خلال إيجاد فرص عمل ومساندتهم بالإرشاد المهني لاختيار مساراتهم العلمية والعملية.
وبلغ عدد المسجلين في جمعية النهضة النسائية 299 مستفيدة، وجامعة الأعمال والتكنولوجيا 110 مستفيدين ومستفيدات، و80 مستفيداً ومستفيدة في مؤسسة «غدن»، و50 مستفيدة من مشروع جمعية ماجد للتنمية المجتمعية، و25 مستفيدة من مشروع جمعية مودة للحد من الطلاق وآثاره، ووصل عدد المستقطبات في معهد صناعة التدريب العالي النسائي 300 مستفيدة.
تجدر الإشارة إلى أنَّ إطلاق برنامج «شبابنا مستقبلنا» الذي سيتم تنفيذه خلال ثلاث سنوات، جاء ليسهم في معالجة البطالة في المملكة وخصوصاً بين فئة الشباب، وتأتي أهميَّة البرنامج في معالجة التحديات التي يواجهها الشباب من الجنسين في الدخول إلى سوق العمل.
ويستهدف «شبابنا مستقبلنا»، إلحاق الشباب والشابات من الفئة العمرية بين 18 – 35 سنة بالأنشطة الاقتصادية والاجتماعية في جميع أنحاء المملكة، من خلال تعزيز دورهم الإنتاجي والاقتصادي، وزيادة قدرات الشباب والشابات على الالتحاق بوظائف تعزز مهاراتهم الحياتية والمعرفية والمهنية، وتوفير فرص تدريبية تطويرية، ودعم الباحثين عن عمل من خلال إيجاد فرص عمل ومساندتهم بالإرشاد المهني لاختيار مساراتهم العلمية والعملية.
وبلغ عدد المسجلين في جمعية النهضة النسائية 299 مستفيدة، وجامعة الأعمال والتكنولوجيا 110 مستفيدين ومستفيدات، و80 مستفيداً ومستفيدة في مؤسسة «غدن»، و50 مستفيدة من مشروع جمعية ماجد للتنمية المجتمعية، و25 مستفيدة من مشروع جمعية مودة للحد من الطلاق وآثاره، ووصل عدد المستقطبات في معهد صناعة التدريب العالي النسائي 300 مستفيدة.
تجدر الإشارة إلى أنَّ إطلاق برنامج «شبابنا مستقبلنا» الذي سيتم تنفيذه خلال ثلاث سنوات، جاء ليسهم في معالجة البطالة في المملكة وخصوصاً بين فئة الشباب، وتأتي أهميَّة البرنامج في معالجة التحديات التي يواجهها الشباب من الجنسين في الدخول إلى سوق العمل.
