يستضيف مهرجان الجنادرية 30 كعادته السنوية بلده معينة لعرض تقاليدها المختلفة في المهرجان، ولهذا العام ستشارك ألمانيا بالمهرجان بركن خاص بها يحمل عنوان "ألمانيا بلد الأفكار.. للابتكار تقاليد".
ويقول السفير الألماني في الرياض: إن تكلفة ركن ألمانيا الاتحادية الذي سيقام بمشاركة القطاع الخاص الألماني مع الحكومة في مهرجان الجنادرية الثلاثين في السعودية بلغت مليون يورو، حيث أنه يعتبر فرصة مميزة لإظهار تقاليدها المختلفة، فضلاً عن تعميق التواصل بين الدولتين وتعريف السعوديين بثقافة مناطق مختلفة في ألمانيا، كما أنه إحراماً للهوية والتقاليد السعودية لن تشارك بسيدات لأداء الرقصات الفلكلورية، ولكنها حرصت على مشاركة السيدات بشكل يجد تقديراً من المجتمع.
وأضاف: إن المهرجان سيتضمن تاريخ ألمانيا الحضاري، حيث سيسافر الجمهور السعودي في رحلة عبر الزمن من خلال مدينة ألمانية نموذجية من خلال تصاميم تراث المباني الألمانية الخشبية، والأسواق التاريخية، وتبدأ الجولة عند بوابة ساحات القرون الوسطى وتقودهم عبر خندق الماء إلى داخل الجناح، وهناك يشاهد الزوار في أحد الشوارع البيوت المبنية على الطراز المعماري التقليدي، وإحدى ساحات السوق التاريخية، وكذلك نافورة وهندسة معمارية ألمانية حديثة، ومقهى، وأخيراً نظرة تطلعية نحو المستقبل.
الجدير بالذكر، تعد المهرجانات الوطنية للتراث والثقافة التي ينظمها الحرس الوطني في الجنادرية كل عام مناسبة تاريخية في مجال الثقافة ومؤشراً عميقاً للدلالة على اهتمام قيادتنا الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة.
ويقول السفير الألماني في الرياض: إن تكلفة ركن ألمانيا الاتحادية الذي سيقام بمشاركة القطاع الخاص الألماني مع الحكومة في مهرجان الجنادرية الثلاثين في السعودية بلغت مليون يورو، حيث أنه يعتبر فرصة مميزة لإظهار تقاليدها المختلفة، فضلاً عن تعميق التواصل بين الدولتين وتعريف السعوديين بثقافة مناطق مختلفة في ألمانيا، كما أنه إحراماً للهوية والتقاليد السعودية لن تشارك بسيدات لأداء الرقصات الفلكلورية، ولكنها حرصت على مشاركة السيدات بشكل يجد تقديراً من المجتمع.
وأضاف: إن المهرجان سيتضمن تاريخ ألمانيا الحضاري، حيث سيسافر الجمهور السعودي في رحلة عبر الزمن من خلال مدينة ألمانية نموذجية من خلال تصاميم تراث المباني الألمانية الخشبية، والأسواق التاريخية، وتبدأ الجولة عند بوابة ساحات القرون الوسطى وتقودهم عبر خندق الماء إلى داخل الجناح، وهناك يشاهد الزوار في أحد الشوارع البيوت المبنية على الطراز المعماري التقليدي، وإحدى ساحات السوق التاريخية، وكذلك نافورة وهندسة معمارية ألمانية حديثة، ومقهى، وأخيراً نظرة تطلعية نحو المستقبل.
الجدير بالذكر، تعد المهرجانات الوطنية للتراث والثقافة التي ينظمها الحرس الوطني في الجنادرية كل عام مناسبة تاريخية في مجال الثقافة ومؤشراً عميقاً للدلالة على اهتمام قيادتنا الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة.