صدمة حلت على الممرضة السعودية أميرة إسماعيل منقذة الأطفال من حضانة مستشفى جازان العام، والذي نشب به حريق كانت بدايته منطلقة من غرفة الحضانة، لتقوم بعمل بطولي شهد له الجميع، حيث أنقذت جميع الأطفال دون أن يتعرض أحد منهم لسوء.
وفي وقت انتظار الشارع السعودي والمتابعين للأحداث تكريم الممرضة، فوجئت بنقلها تكليفاً إلى مستشفى أبوعريش العام، والذي يبعد عن مقر سكنها 27 كيلومتراً.
بناء على ذلك، ناشدت أميرة وزير الصحة بإعادتها إلى أحد مستشفيات مدينة جازان القريبة من منزل أسرتها، وذلك لظروفها التي لا تسمح لها بالتوجه يومياً إلى مستشفى أبوعريش العام.
وورد في التفاصيل السابقة للحادثة أن مستشفى جازان العام تعرض لحريق مروع بدأ نشوبه من قسم الحضانة على بعد أمتار فقط من ألسنة اللهب المتطايرة، فقامت الممرضة أميرة مع زميلتها بإنقاذ سبعة أطفال بعد أن حاصرتهم النيران والدخان.
وراح ضحية الحريق 25 شخصاً، فيما تعددت الإصابات التي وصل عددها إلى 107 إصابات للمرضى بسبب الاختناق والتدافع للبعد عن النيران.
وفي وقت انتظار الشارع السعودي والمتابعين للأحداث تكريم الممرضة، فوجئت بنقلها تكليفاً إلى مستشفى أبوعريش العام، والذي يبعد عن مقر سكنها 27 كيلومتراً.
بناء على ذلك، ناشدت أميرة وزير الصحة بإعادتها إلى أحد مستشفيات مدينة جازان القريبة من منزل أسرتها، وذلك لظروفها التي لا تسمح لها بالتوجه يومياً إلى مستشفى أبوعريش العام.
وورد في التفاصيل السابقة للحادثة أن مستشفى جازان العام تعرض لحريق مروع بدأ نشوبه من قسم الحضانة على بعد أمتار فقط من ألسنة اللهب المتطايرة، فقامت الممرضة أميرة مع زميلتها بإنقاذ سبعة أطفال بعد أن حاصرتهم النيران والدخان.
وراح ضحية الحريق 25 شخصاً، فيما تعددت الإصابات التي وصل عددها إلى 107 إصابات للمرضى بسبب الاختناق والتدافع للبعد عن النيران.