عندما يقع الطلاق بين الزوجين فإنّ الخلاف والمشاحنات التي تنشب بينهما، والعداوة التي تولد قبل الطلاق وتنمو بسرعة بعده تلقي بسلبياتها ومآسيها على الأطفال، فالآباء يأكلون الحصر والأبناء هم الذين يضرسون. ومؤخرًا اتهمت سيدة في جدة طليقها بمحاولة اغتصاب ابنهما، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة دعوى الأم المدعية.
وقام قاضي المحكمة الجزائية بمطالبة السيدة التي اتهمت طليقها بمحاولة اغتصاب ابنهما بإثبات التهمة، وإلا ستتعرض لحد القذف 80 جلدةً ردعًا لادعائها الباطل.
وبحسب صحيفة مكة فإنّ المدعية استندت في قضيتها على ما رواه الطفل لها، وبناء على ذلك تقدمت بالشكوى التي تطورت من التحقيق وصولًا لأروقة المحاكم، وفي الجلسة الأولى للقضية وجهت المدعية الاتهامات ضد المدعى عليه بمحاولته اغتصاب ابنه، ومطالبة القضاء بمعاقبته، إلا أنّ طليقها أنكر كل ما وجه له، ووجه للمدعية تهمة التشهير به في وسائل الإعلام بفعل لم يقم به.
تجدر الإشارة إلى أنّ أروقة المحاكم تمتلئ بقصص مؤلمة ومأساوية لأطفال ذهبوا ضحيةً لانفصال والديهم، لذا من واجب الوالدين التفكير في أبنائهما وإيجاد حلول تصب في مصلحتهم النفسية والاجتماعية والصحية، وتجنيبهم الخلافات والنزاعات التي قد تلقي بظلالها القاتمة عليهم.
وقام قاضي المحكمة الجزائية بمطالبة السيدة التي اتهمت طليقها بمحاولة اغتصاب ابنهما بإثبات التهمة، وإلا ستتعرض لحد القذف 80 جلدةً ردعًا لادعائها الباطل.
وبحسب صحيفة مكة فإنّ المدعية استندت في قضيتها على ما رواه الطفل لها، وبناء على ذلك تقدمت بالشكوى التي تطورت من التحقيق وصولًا لأروقة المحاكم، وفي الجلسة الأولى للقضية وجهت المدعية الاتهامات ضد المدعى عليه بمحاولته اغتصاب ابنه، ومطالبة القضاء بمعاقبته، إلا أنّ طليقها أنكر كل ما وجه له، ووجه للمدعية تهمة التشهير به في وسائل الإعلام بفعل لم يقم به.
تجدر الإشارة إلى أنّ أروقة المحاكم تمتلئ بقصص مؤلمة ومأساوية لأطفال ذهبوا ضحيةً لانفصال والديهم، لذا من واجب الوالدين التفكير في أبنائهما وإيجاد حلول تصب في مصلحتهم النفسية والاجتماعية والصحية، وتجنيبهم الخلافات والنزاعات التي قد تلقي بظلالها القاتمة عليهم.