أصدرت المحكمة الجزائية في العاصمة النرويجية أوسلو حكما بإدانة شرطية بالسجن لمدة 36 يوما مع وقف التنفيذ، بتهمة تناولها نحو نصف زجاجة من الخمور قبل أن تجلس وراء عجلة القيادة في سيارة الشرطة المدنية.
كما حكمت المحكمة على هذه الشرطية بتطبيق برنامج التخلص من السموم، ودفع غرامة قدرها 30 ألف كرونة نرويجية (نحو 4 آلاف دولار أمريكي) مع تجريدها من رخصة القيادة لمدة ثلاث سنوات.
وكانت الاختبارات التي أجريت على هذه الشرطية قد أظهرت أن لديها نسبة كحول في الدم (2.33 جزء في الألف)، مع العلم أنه يعاقب بالسجن كل من يقود سيارته بعد تناول نسبة كحول في الدم تفوق 1.2 جزء في الألف.
وقد اعترفت هذه الشرطية بالتهم الموجهة إليها. وطالب الادعاء العام بأن تعاقب بالسجن لمدة 36 يوما مع وقف التنفيذ، والاختبار لمدة عامين في برنامج التخلص من السموم وغرامة قدرها 35 ألف كرون نرويجية، وكذا الاستقالة من منصبها.
ونقلت وسائل إعلام نرويجية عن رئيس الشرطة قوله "إن هذا أمر خطير ويدل على أن لدى الشرطة قوة قادرة على كشف أنفسهم"، مشيرا إلى أنه "لحسن الحظ، نادرا ما تم الكشف عن مثل هذا النوع من الحوادث في صفوف ضباط الشرطة".
كما حكمت المحكمة على هذه الشرطية بتطبيق برنامج التخلص من السموم، ودفع غرامة قدرها 30 ألف كرونة نرويجية (نحو 4 آلاف دولار أمريكي) مع تجريدها من رخصة القيادة لمدة ثلاث سنوات.
وكانت الاختبارات التي أجريت على هذه الشرطية قد أظهرت أن لديها نسبة كحول في الدم (2.33 جزء في الألف)، مع العلم أنه يعاقب بالسجن كل من يقود سيارته بعد تناول نسبة كحول في الدم تفوق 1.2 جزء في الألف.
وقد اعترفت هذه الشرطية بالتهم الموجهة إليها. وطالب الادعاء العام بأن تعاقب بالسجن لمدة 36 يوما مع وقف التنفيذ، والاختبار لمدة عامين في برنامج التخلص من السموم وغرامة قدرها 35 ألف كرون نرويجية، وكذا الاستقالة من منصبها.
ونقلت وسائل إعلام نرويجية عن رئيس الشرطة قوله "إن هذا أمر خطير ويدل على أن لدى الشرطة قوة قادرة على كشف أنفسهم"، مشيرا إلى أنه "لحسن الحظ، نادرا ما تم الكشف عن مثل هذا النوع من الحوادث في صفوف ضباط الشرطة".