أظهر استطلاع جديد أجراه علماء بريطانيون من مركز أبحاث القضايا الاجتماعيَّة، أنَّ النساء يتصنعن السعادة من أجل تسلم هدايا أكثر من الرجال.
وأوضح الباحثون، أنَّهم هدفوا من وراء هذا الاستطلاع، كشف مدى صراحة الشخص بتلقيه هديَّة، ولماذا لا يحاول بعض الأشخاص إخفاء حسرتهم بشكل كامل من هدايا لم يعجبوا بها.
ووفقاً لـ«ccn»، فقد بين الاستطلاع، الذي شمل ألفي مواطن بريطاني، أنَّ 80% من النساء لا يعترفن بعدم إعجابهنَّ بهدايا مقدَّمة لهنَّ، فيما قال 70% من الرجال المشمولين بالاستطلاع أنَّهم مستعدون لتصنع السعادة في سبيل عدم إحزان أقربائهم.
وأوضح الباحثون أنَّ كثيراً من الأشخاص يستطيعون تصنع انفعالات السعادة بسهولة ومع هذا يفشلون في ملاحظة تصنع هذه الانفعالات من قبل غيرهم.
وأشار الباحثون إلى ضرورة تجنب الإفراط في إظهار السعادة المتصنعة؛ لأنَّ من قدَّم الهديَّة غير المرغوب فيها قد يقدِّم الهديَّة غير المناسبة ذاتها لغيره مرَّة أخرى.
وأوضح الباحثون، أنَّهم هدفوا من وراء هذا الاستطلاع، كشف مدى صراحة الشخص بتلقيه هديَّة، ولماذا لا يحاول بعض الأشخاص إخفاء حسرتهم بشكل كامل من هدايا لم يعجبوا بها.
ووفقاً لـ«ccn»، فقد بين الاستطلاع، الذي شمل ألفي مواطن بريطاني، أنَّ 80% من النساء لا يعترفن بعدم إعجابهنَّ بهدايا مقدَّمة لهنَّ، فيما قال 70% من الرجال المشمولين بالاستطلاع أنَّهم مستعدون لتصنع السعادة في سبيل عدم إحزان أقربائهم.
وأوضح الباحثون أنَّ كثيراً من الأشخاص يستطيعون تصنع انفعالات السعادة بسهولة ومع هذا يفشلون في ملاحظة تصنع هذه الانفعالات من قبل غيرهم.
وأشار الباحثون إلى ضرورة تجنب الإفراط في إظهار السعادة المتصنعة؛ لأنَّ من قدَّم الهديَّة غير المرغوب فيها قد يقدِّم الهديَّة غير المناسبة ذاتها لغيره مرَّة أخرى.