غزة تحب الحياة مهما عانت من مصاعب، إذ ستظل مشرقة ومبهجة وتحتفل بأعوامها القوية عاماً تلو الآخر.
رسم الفنان الفلسطيني أسامة سبيتة رسومات عبرت عن الفرح والسعادة في غزة والاحتفال بكل المناسبات، مبيناً أنه حاول من خلال رسوماته على الرمل استقبال العام الجديد بكثير من الأمل وبانتهاء الألم، وذلك على رمال شواطئها.
من جانبه، قال سبتية: نستغل كل المناسبات لنعبر عن قضايانا الإنسانية، فغزة رغم الحصار والظروف الصعبة التي تعيشها، إلا أنها تصر على الحياة وتخرج مواهبها بكافة الطرق والوسائل، وفقاً لوكالة "معاً" الإخبارية.
واحتوت اللوحة الرملية المميزة على عبارة "عاماً سعيداً 2016"، وتعبر عن بهجة وجمال، كما تؤكد أن غزة تحتفل وتنقل الصورة إلى العالم أجمع عن قوة وصمود شعبها وأمالها التي لا تُهزم، وتتجدد مع مرور الأعوام لتزدهر بالحب والمقاومة والعطاء.
يشار إلى أن الشاب الفلسطيني أسامة سبيتة فنان نحت بأصابعه العديد من اللوحات بالرمال على شواطئ غزة، وبدأ الشاب عمله في الرسم والنحت على رمال البحر قبل أكثر من عامين ليعبر عن الواقع الذي يعيشه أهل غزة، محاولاً أن يوصل إلى العالم صوته وصوت شعبه ووطنه من خلال الرسم، الأمر الذي لم يتمكن الآخرون من إيصاله بهذه الطريقة.
رسم الفنان الفلسطيني أسامة سبيتة رسومات عبرت عن الفرح والسعادة في غزة والاحتفال بكل المناسبات، مبيناً أنه حاول من خلال رسوماته على الرمل استقبال العام الجديد بكثير من الأمل وبانتهاء الألم، وذلك على رمال شواطئها.
من جانبه، قال سبتية: نستغل كل المناسبات لنعبر عن قضايانا الإنسانية، فغزة رغم الحصار والظروف الصعبة التي تعيشها، إلا أنها تصر على الحياة وتخرج مواهبها بكافة الطرق والوسائل، وفقاً لوكالة "معاً" الإخبارية.
واحتوت اللوحة الرملية المميزة على عبارة "عاماً سعيداً 2016"، وتعبر عن بهجة وجمال، كما تؤكد أن غزة تحتفل وتنقل الصورة إلى العالم أجمع عن قوة وصمود شعبها وأمالها التي لا تُهزم، وتتجدد مع مرور الأعوام لتزدهر بالحب والمقاومة والعطاء.
يشار إلى أن الشاب الفلسطيني أسامة سبيتة فنان نحت بأصابعه العديد من اللوحات بالرمال على شواطئ غزة، وبدأ الشاب عمله في الرسم والنحت على رمال البحر قبل أكثر من عامين ليعبر عن الواقع الذي يعيشه أهل غزة، محاولاً أن يوصل إلى العالم صوته وصوت شعبه ووطنه من خلال الرسم، الأمر الذي لم يتمكن الآخرون من إيصاله بهذه الطريقة.