لم يجد شاب فلبيني حلاً للوصول إلى والده من الجنسية السعودية سوى أن يلجأ إلى مواقع التواصل الاجتماعي ليطالب الجميع بمعاونته ليتمكن من معرفة مكان والده والتوصل إليه.
وورد في التفاصيل التي رواها الشاب البالغ من العمر "31 عاماً" لـ"عرب نيوز" أن والده قابل والدته في مانيلا بين عامي 1983-1984م عن طريق صديق والده الفلبيني، والذي كان شريكاً له في تجارته، وتركها حاملاً به ولم يعد إليها، وليس معه دليل إلا رسالة حب أرسلها والده إلى والدته من الرياض، وبها اسمه بالكامل، مشيراً إلى أنه كان يعتنق الديانة المسيحية منذ نشأته، إلا أن الله منّ عليه بنعمة الإسلام عام 2005 في ماليزيا، وهو يعمل الآن، وقد تزوج وأنجب ابناً وابنة سجل اسميهما على اسم والده حتى يحتفظ بذكراه، وأكد الشاب أنه على أتم استعداد أن يقدم على تحاليل الحمض النووي في حالة إيجاد والده.
ذكر أنه خلال رحلة بحثه عن والده تواصل مع سفارتي المملكة في مانيلا وماليزيا، لكنه لم يجد أي جواب أو عنوان يمكنه من التوصل لوالده، فلم يجد إلا مواقع التواصل ليطلب من الجميع مساعدته، وأبدى استعداده لتقديم ما لديه من صور ورسائل قديمة وعناوين وتحليلات لكل من يستطيع مساعدته في العثور على أبيه، متمنياً أن يجده ويذهب معه في رحلة إلى مكة المكرمة لقضاء العمرة ويسعد بحضن والده الذي حرم منه لأعوام عديدة.
وورد في التفاصيل التي رواها الشاب البالغ من العمر "31 عاماً" لـ"عرب نيوز" أن والده قابل والدته في مانيلا بين عامي 1983-1984م عن طريق صديق والده الفلبيني، والذي كان شريكاً له في تجارته، وتركها حاملاً به ولم يعد إليها، وليس معه دليل إلا رسالة حب أرسلها والده إلى والدته من الرياض، وبها اسمه بالكامل، مشيراً إلى أنه كان يعتنق الديانة المسيحية منذ نشأته، إلا أن الله منّ عليه بنعمة الإسلام عام 2005 في ماليزيا، وهو يعمل الآن، وقد تزوج وأنجب ابناً وابنة سجل اسميهما على اسم والده حتى يحتفظ بذكراه، وأكد الشاب أنه على أتم استعداد أن يقدم على تحاليل الحمض النووي في حالة إيجاد والده.
ذكر أنه خلال رحلة بحثه عن والده تواصل مع سفارتي المملكة في مانيلا وماليزيا، لكنه لم يجد أي جواب أو عنوان يمكنه من التوصل لوالده، فلم يجد إلا مواقع التواصل ليطلب من الجميع مساعدته، وأبدى استعداده لتقديم ما لديه من صور ورسائل قديمة وعناوين وتحليلات لكل من يستطيع مساعدته في العثور على أبيه، متمنياً أن يجده ويذهب معه في رحلة إلى مكة المكرمة لقضاء العمرة ويسعد بحضن والده الذي حرم منه لأعوام عديدة.