في إنجاز يشهد له للسعودية في علم الإحصائيات البحثية، أكد الدكتور محمد الإسكندراني كبير أعضاء هيئة التدريس في جامعة نوتنغهام الإنجليزية، والتي تعتبر إحدى أكبر الجامعات العالمية البحثية، أن السعودية من أوائل الدول عالمياً في تقديم إحصاءات دقيقة مقارنة بغالبية الدول، وجاء ذلك ضمن فعاليات كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث سرطان الثدي في المركز التعليمي في مستشفى الملك خالد.
ويعرف علم الإحصائيات بالعلم الذي ينصرف إلى مجموعة من القوانين والنظريات والأساليب الإحصائية التي تعنى بجمع وتصنيف وتلخيص وعرض وتحليل البيانات عن المشكلات والظواهر المختلفة .
فيما أشار الاسكندراني إلى أن تميز السعودية في إحصائيات حول مرض السرطان ونسب انتشاره في المناطق واهتمامها الكبير بتشخيص أمراض السرطان يعتبر أمراً جديراً بالاهتمام ويخدم المجتمع، وفقاً لـ"عكاظ".
وتحدثت محاضرة الدكتور المقامة من قبل جامعة حائل بالتعاون مع مديرية الشؤون الصحية في منطقة حائل عن "مستجدات طرق الكشف والعلاج لمرض سرطان الثدي"، مؤكداً أن ما شاهده خلال أسبوعين في وحدة التشخيص الجزئي في جامعة حائل يضاهي أفضل مراكز البحوث العالمية، وهذا دليل على البنية الأساسية للسعودية في كل منطقة من مناطقها الكبيرة، وأضاف: هناك كشف مستمر في بريطانيا عن سرطان الثدي لسهولة علاج الحالات المصابة، والتي كشفت إصابتها مبكراً، مطالباً بزيادة التوعية المجتمعية بأهمية الكشف الدائم والمستمر في ظل توفر الإمكانات الهائلة في السعودية.
ويعرف علم الإحصائيات بالعلم الذي ينصرف إلى مجموعة من القوانين والنظريات والأساليب الإحصائية التي تعنى بجمع وتصنيف وتلخيص وعرض وتحليل البيانات عن المشكلات والظواهر المختلفة .
فيما أشار الاسكندراني إلى أن تميز السعودية في إحصائيات حول مرض السرطان ونسب انتشاره في المناطق واهتمامها الكبير بتشخيص أمراض السرطان يعتبر أمراً جديراً بالاهتمام ويخدم المجتمع، وفقاً لـ"عكاظ".
وتحدثت محاضرة الدكتور المقامة من قبل جامعة حائل بالتعاون مع مديرية الشؤون الصحية في منطقة حائل عن "مستجدات طرق الكشف والعلاج لمرض سرطان الثدي"، مؤكداً أن ما شاهده خلال أسبوعين في وحدة التشخيص الجزئي في جامعة حائل يضاهي أفضل مراكز البحوث العالمية، وهذا دليل على البنية الأساسية للسعودية في كل منطقة من مناطقها الكبيرة، وأضاف: هناك كشف مستمر في بريطانيا عن سرطان الثدي لسهولة علاج الحالات المصابة، والتي كشفت إصابتها مبكراً، مطالباً بزيادة التوعية المجتمعية بأهمية الكشف الدائم والمستمر في ظل توفر الإمكانات الهائلة في السعودية.