تعتمد بعض الجهات التعليمية الرسمية في السعودية على التصحيح الإلكتروني بصورة كبرى لتأكدها من جودتها وتشكيل النظام السلس والعملي في عملية تصحيح الامتحانات وإعطاء النتائج الصائبة.
وعلى عكس ذلك، اختلفت نظرة عدد من طلاب الانتساب في السنة التحضيرية بكلية إدارة الأعمال في جامعة تبوك على نتائجهم، وتقدموا على أثر ذلك باعتراضات بشكل رسمي للجامعة وعبر حسابها في "تويتر"، مبدين عدم ثقتهم بالتصحيح الإلكتروني، وطالبوا إدارة الجامعة بإعادته.
وبناء على ذلك، صرح عميد كلية إدارة الأعمال الدكتور راشد بن مسلط الشريف بأنه ونتيجة لوجود التظليل الخاطئ لبعض الأرقام الأكاديمية في نماذج إجابات الطلاب والطالبات وعدم قراءتها بشكل صحيح من الماسح الضوئي "جهاز التصحيح الآلي"، فإن الكلية تأمل ممن لديه اعتراض على نتيجته أن يتقدم بطلب اعتراض إلى مشرفي وحدات الانتساب المطور بشطري الطلاب والطالبات أو على البريد الإلكتروني، وفقاً للمواقع الإخبارية.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الشكاوى ليست الأولى التي تتقدم من قبل الطالبات بسبب التصحيح الإلكتروني، حيث شهد عام 2014 اتّهاماً من قبل طالبات في جامعة الدمام ضد أجهزة التصحيح الآلي بالتسبب في تدني درجاتهن في الاختبارات الشهرية أو الفصلية، ولفتن إلى رداءتها وعدم قدرتها على قراءة الاختيار بصورة صحيحة.
كما أن عملية التصحيح الإلكتروني تتم دون تدخل أي أحد من الأشخاص، وذلك من خلال الاعتماد على آلية دقيقة في عملية تصحيح الاختبارات ونشر النتائج من خلال استخدام الماسح الضوئي، والإجابة الصحيحة تكون مخزنة في الحاسب، ويتم الاحتكام إليها عند تصحيح ورقة الطالب آلياً.
وعلى عكس ذلك، اختلفت نظرة عدد من طلاب الانتساب في السنة التحضيرية بكلية إدارة الأعمال في جامعة تبوك على نتائجهم، وتقدموا على أثر ذلك باعتراضات بشكل رسمي للجامعة وعبر حسابها في "تويتر"، مبدين عدم ثقتهم بالتصحيح الإلكتروني، وطالبوا إدارة الجامعة بإعادته.
وبناء على ذلك، صرح عميد كلية إدارة الأعمال الدكتور راشد بن مسلط الشريف بأنه ونتيجة لوجود التظليل الخاطئ لبعض الأرقام الأكاديمية في نماذج إجابات الطلاب والطالبات وعدم قراءتها بشكل صحيح من الماسح الضوئي "جهاز التصحيح الآلي"، فإن الكلية تأمل ممن لديه اعتراض على نتيجته أن يتقدم بطلب اعتراض إلى مشرفي وحدات الانتساب المطور بشطري الطلاب والطالبات أو على البريد الإلكتروني، وفقاً للمواقع الإخبارية.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الشكاوى ليست الأولى التي تتقدم من قبل الطالبات بسبب التصحيح الإلكتروني، حيث شهد عام 2014 اتّهاماً من قبل طالبات في جامعة الدمام ضد أجهزة التصحيح الآلي بالتسبب في تدني درجاتهن في الاختبارات الشهرية أو الفصلية، ولفتن إلى رداءتها وعدم قدرتها على قراءة الاختيار بصورة صحيحة.
كما أن عملية التصحيح الإلكتروني تتم دون تدخل أي أحد من الأشخاص، وذلك من خلال الاعتماد على آلية دقيقة في عملية تصحيح الاختبارات ونشر النتائج من خلال استخدام الماسح الضوئي، والإجابة الصحيحة تكون مخزنة في الحاسب، ويتم الاحتكام إليها عند تصحيح ورقة الطالب آلياً.