مع انطلاق فعاليات مهرجان "ربيع بريدة 37" في السعودية من خلال إقامة الأنشطة التي تحاكي اللحمة الوطنية وتعزيزها، برزت صورة خلابة تم التقاطها لطفلة صغيرة وتداولها النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتثبت مدى أصالة وحب الوطن في نفوس الأطفال، حيث سجلت صورة عفوية تحمل معاني البراءة والمحبة من قبل طفلة صغيرة لم تقاوم صورة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان لتذهب إلى الصورة المعلقة وتطبع قبلة على صورة الملك سلمان بن عبدالعزيز على أحد الجدران في مهرجان "ربيع بريدة".
وذكر النشطاء عبر مواقع التواصل أن تلك الصورة العفوية أثبتت ما يزرعه أبناء الوطن وحكومته في نفوس الأبناء منذ الصغر الذين يترعرعون حباً ووفاء لوطنهم ومليكهم متشبعين بالحب الصافي الخالي من أي معانٍ دونية أخرى.
ومن الجدير بالذكر أن مهرجان "ربيع بريدة" جسد وحدة المجتمع في جميع الفعاليات والوسائل التوعوية والترفيهية المقدمة للزوار، والتي استهوت شرائح المجتمع المتعددة بمشاركة حرفيين وحرفيات وأسر منتجة بمجموعة من المشغولات اليدوية والمأكولات الشعبية وأكثر من 15 جهة حكومية وأهلية وأكثر من 120 حرفياً وأسرة منتجة.
كما شهد المهرجان مع انطلاقته إقبالاً ملموساً يعكس حجم الفعاليات المثالية، حيث قدم أكثر من 100 فعالية، من أبرزها: ركن الساحل الغربي، ومسرح الفعاليات، وفعالية حماة الوطن، ومعاً ضد الإرهاب والفكر الضال، وذكرى البيعة، والحرف اليدوية، وركن الأسر المنتجة، ومعصرة السمسم، ويهدف المهرجان بتنوع فعالياته إلى تكريس مفهوم "الشراكة المناطقية" لإبراز الثقافة المحلية ودمجها مع ثقافات مناطق ومحافظات السعودية كمشاركة عدد من الجهات والجمعيات من منطقتي الغربية وعسير.
وذكر النشطاء عبر مواقع التواصل أن تلك الصورة العفوية أثبتت ما يزرعه أبناء الوطن وحكومته في نفوس الأبناء منذ الصغر الذين يترعرعون حباً ووفاء لوطنهم ومليكهم متشبعين بالحب الصافي الخالي من أي معانٍ دونية أخرى.
ومن الجدير بالذكر أن مهرجان "ربيع بريدة" جسد وحدة المجتمع في جميع الفعاليات والوسائل التوعوية والترفيهية المقدمة للزوار، والتي استهوت شرائح المجتمع المتعددة بمشاركة حرفيين وحرفيات وأسر منتجة بمجموعة من المشغولات اليدوية والمأكولات الشعبية وأكثر من 15 جهة حكومية وأهلية وأكثر من 120 حرفياً وأسرة منتجة.
كما شهد المهرجان مع انطلاقته إقبالاً ملموساً يعكس حجم الفعاليات المثالية، حيث قدم أكثر من 100 فعالية، من أبرزها: ركن الساحل الغربي، ومسرح الفعاليات، وفعالية حماة الوطن، ومعاً ضد الإرهاب والفكر الضال، وذكرى البيعة، والحرف اليدوية، وركن الأسر المنتجة، ومعصرة السمسم، ويهدف المهرجان بتنوع فعالياته إلى تكريس مفهوم "الشراكة المناطقية" لإبراز الثقافة المحلية ودمجها مع ثقافات مناطق ومحافظات السعودية كمشاركة عدد من الجهات والجمعيات من منطقتي الغربية وعسير.