التعليم هو سر نجاح الأمم وتميز الوطن، فكلما ارتقى مجال التعليم بأبناء الوطن نشأ جيل واعٍ مثقف ينهض ببلاده إلى المراتب العلمية والعملية العليا.
وضمن جهود السعودية المكثفة تجاه الحركة التعليمية وتنشيطها صرحت مصادر إخبارية أنّ التعليم وجهات حكومية مختلفة تدرس فرض عقوبات صارمة على أولياء الأمور الذين يحرمون أبناءهم من الدراسة ضمن خطة شاملة لتخصيص برنامج تعليمي وتوعوي مستقل لكل منطقة من مناطق السعودية سعيًا لإتاحة التعليم العام للأجيال الناشئة، والتأكد من أنّ جميع الصغار يلتحقون بالمدارس. "وفقًا للاقتصادية"
وجاء القرار لدراسة ووضع عقوبات على أولياء الأمور الرافضين لدراسة أبنائهم، في الوقت الذي كشفت فيه عن إحصائية حديثة تفيد بأنّ 16299 امرأةً أميةً في القرى والهجر استفادت من الحملات التوعوية والتثقيفية التي شرعت في تنفيذها خلال السنوات الست سنوات الماضية.
وأوضحت المصادر أنّ الخطة تقضي بإلزام أولياء الأمور تعليم أبنائهم للمرحلة الابتدائية، وفرض عقوبات صارمة لمن حرموا أبناءهم من الدراسة، بهدف تمكين أبناء الوطن ذكورًا وإناثًا من التعليم، والتأكيد على أنه الطريق الوحيد لتحقيق المعرفة والرفاه الاقتصادي والاجتماعي من خلال نشر المدارس في جميع أنحاء السعودية.
وضمن جهود السعودية المكثفة تجاه الحركة التعليمية وتنشيطها صرحت مصادر إخبارية أنّ التعليم وجهات حكومية مختلفة تدرس فرض عقوبات صارمة على أولياء الأمور الذين يحرمون أبناءهم من الدراسة ضمن خطة شاملة لتخصيص برنامج تعليمي وتوعوي مستقل لكل منطقة من مناطق السعودية سعيًا لإتاحة التعليم العام للأجيال الناشئة، والتأكد من أنّ جميع الصغار يلتحقون بالمدارس. "وفقًا للاقتصادية"
وجاء القرار لدراسة ووضع عقوبات على أولياء الأمور الرافضين لدراسة أبنائهم، في الوقت الذي كشفت فيه عن إحصائية حديثة تفيد بأنّ 16299 امرأةً أميةً في القرى والهجر استفادت من الحملات التوعوية والتثقيفية التي شرعت في تنفيذها خلال السنوات الست سنوات الماضية.
وأوضحت المصادر أنّ الخطة تقضي بإلزام أولياء الأمور تعليم أبنائهم للمرحلة الابتدائية، وفرض عقوبات صارمة لمن حرموا أبناءهم من الدراسة، بهدف تمكين أبناء الوطن ذكورًا وإناثًا من التعليم، والتأكيد على أنه الطريق الوحيد لتحقيق المعرفة والرفاه الاقتصادي والاجتماعي من خلال نشر المدارس في جميع أنحاء السعودية.