رحل أشهر الأطباء البارزين في الطب الشعبي السعودي، وذو الصيت الشاسع على المستوى المحلي والخليجي والدولي، الشيخ صالح بن محمد الصمعاني بعد معاناة مع المرض عن عمر يناهز ألـ90 عامًا.
عُرف "الصمعاني" بمهارته في الطب الشعبي بالكي، حيث تفوق خبرته فيها أكثر من أربعين عامًا كونه يعد من أمهر الأطباء الشعبيين في هذا النوع من العلاج.
حيث كانت تشهد عياداته الخاصة والمقامة في منزله الكائن بحي المروج في مدينة الرياض أعدادًا مهولةً من المراجعين له من المرضى الطالبين للشفاء لما يتميز به من خبرة ودقة في تشخيص الحالات التي تحتاج للكي.
والعلاج بالكي معروف بإِحراق الجلد بالحديد، ونحوه، تتسبب بعد مشيئة الله في تلاشي المرض من خلال تحديد الموضع المراد كيه، ثم يجري تعقيم وتنظيف الموضع بالمطهرات.
ولد ونشأ "الصمعاني" في نقرة الصماعين بالقرب من مدينة بريدة وسط السعودية، ثم انتقل إلى العاصمة الرياض، وهو في سن الشباب لطلب الرزق، واستقر بها ليزاول العمل بالتجارة، وبعد ازدياد حاجة الناس إليه فرّغ نفسه للطب الشعبي والكي، ومع ازدياد حالات الشفاء على يديه عرف بالسمعة الحسنة التي تركها وستظل خالدة في المجتمع السعودي.
من جانبها تتقدم أسرة "سيدتي نت" بأحر التعازي إلى أسرة الصمعاني سائلين من المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
عُرف "الصمعاني" بمهارته في الطب الشعبي بالكي، حيث تفوق خبرته فيها أكثر من أربعين عامًا كونه يعد من أمهر الأطباء الشعبيين في هذا النوع من العلاج.
حيث كانت تشهد عياداته الخاصة والمقامة في منزله الكائن بحي المروج في مدينة الرياض أعدادًا مهولةً من المراجعين له من المرضى الطالبين للشفاء لما يتميز به من خبرة ودقة في تشخيص الحالات التي تحتاج للكي.
والعلاج بالكي معروف بإِحراق الجلد بالحديد، ونحوه، تتسبب بعد مشيئة الله في تلاشي المرض من خلال تحديد الموضع المراد كيه، ثم يجري تعقيم وتنظيف الموضع بالمطهرات.
ولد ونشأ "الصمعاني" في نقرة الصماعين بالقرب من مدينة بريدة وسط السعودية، ثم انتقل إلى العاصمة الرياض، وهو في سن الشباب لطلب الرزق، واستقر بها ليزاول العمل بالتجارة، وبعد ازدياد حاجة الناس إليه فرّغ نفسه للطب الشعبي والكي، ومع ازدياد حالات الشفاء على يديه عرف بالسمعة الحسنة التي تركها وستظل خالدة في المجتمع السعودي.
من جانبها تتقدم أسرة "سيدتي نت" بأحر التعازي إلى أسرة الصمعاني سائلين من المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.