كشفت دراسة اقتصادية متخصصة نشرتها صحيفة "الإندبندنت" أنّ معدل ما يصرفه المواطن السعودي من دخله على شراء الاحتياجات الأساسية يعادل 6.77 % لتحتل السعودية المرتبة السادسة عالميًّا في قائمة الدول الأقل تكلفة للمعيشة، بعد انخفاض معدلات التضخم فيها بشكل ملحوظ الأعوام الأخيرة، وتصدرت القائمة بعد السعودية كلًّا من مواطني قطر، وماكاو، والكويت، وسنغافورة، والإمارات.
في إطار ذلك أوضح اقتصاديون أنّ انخفاض معدلات التضخم في السعودية،وتقلص تكاليف المعيشة للفرد يعود إلى عدة أسباب أهمها: انخفاض أسعار النفط وسط تراجع لأسعار السلع والخدمات عالميًّا، هذا إلى جانب أنّ إيجارات المساكن مازالت متمسكة إلى حد ما بارتفاعها، لتكون هي الوحيدة من احتياجات الفرد الأساسية المرتفعة في السوق المحلية، متوقعين أن تشهد الأشهر المقبلة هبوطًا. وفقًا للوكالات الإخبارية
يشار إلى أنه في وقت سابق أكد الخبير الاقتصادي فيصل العبدلي أنّ هناك دراسات اقتصادية توصلت إلى أنّ نحو 85% من الأسر السعودية لا تعرف ثقافة الادخار ولا تجيد التعامل مع هذه الثقافة، حيث تقوم الأسرة بصرف أكثر من دخلها الشهري بنسبة10%
فيما أوضحت إحصائية أخرى أنّ السعوديين يتقدمون شعوب العالم في الإنفاق على الأثاث والاتصالات بينما اليابانيون في مقدمة الدول الأكثر إنفاقًا على السكن والوقود والأقل إنفاقًا على المواصلات والصحة والتبغ.
في إطار ذلك أوضح اقتصاديون أنّ انخفاض معدلات التضخم في السعودية،وتقلص تكاليف المعيشة للفرد يعود إلى عدة أسباب أهمها: انخفاض أسعار النفط وسط تراجع لأسعار السلع والخدمات عالميًّا، هذا إلى جانب أنّ إيجارات المساكن مازالت متمسكة إلى حد ما بارتفاعها، لتكون هي الوحيدة من احتياجات الفرد الأساسية المرتفعة في السوق المحلية، متوقعين أن تشهد الأشهر المقبلة هبوطًا. وفقًا للوكالات الإخبارية
يشار إلى أنه في وقت سابق أكد الخبير الاقتصادي فيصل العبدلي أنّ هناك دراسات اقتصادية توصلت إلى أنّ نحو 85% من الأسر السعودية لا تعرف ثقافة الادخار ولا تجيد التعامل مع هذه الثقافة، حيث تقوم الأسرة بصرف أكثر من دخلها الشهري بنسبة10%
فيما أوضحت إحصائية أخرى أنّ السعوديين يتقدمون شعوب العالم في الإنفاق على الأثاث والاتصالات بينما اليابانيون في مقدمة الدول الأكثر إنفاقًا على السكن والوقود والأقل إنفاقًا على المواصلات والصحة والتبغ.