أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أهمية تنظيم واستضافة المعارض العلمية والطبية في دولة الإمارات، وما لها من دور فعال في تشجيع السياحة العلاجية، وتسهم بشكل مباشر في توفير فرص التدريب والاطلاع على آخر مبتكرات الطب والعلاج والرعاية الصحية لأبناء وبنات الوطن العاملين في هذا الحقل المهم، في بناء مجتمع صحي سليم ومعافى، وتوفير بيئة صحية سليمة تكون أيقونة للسعادة التي ننشدها لشعب ومجتمع الإمارات ليظل من أسعد مجتمعات العالم.
جاء ذلك خلال زيارته ظهر أمس إلى معرض الصحة العربي 2016، الذي يستضيفه مركز دبي التجاري العالمي على مدى أربعة أيام، وقام بجولة في أرجاء المعرض الذي تشارك فيه نحو 4000 شركة وطنية وجهة حكومية، إلى جانب شركات متخصصة ومستشفيات وجهات طبية من دول المنطقة العربية والعالم، واطلع على أحدث برامجها التطويرية والأجهزة الطبية المبتكرة والخدمات الصحية، خصوصاً الذكية منها، والتي توفرها هذه الجهات للمرضى، وتوفر لهم حلولاً علاجية شافية بطرق ومعدات حديثة ومبتكرة يعرض بعضها لأول مرة.
وشدد الشيخ محمد بن راشد على ضرورة استفادة الجهات الحكومية المعنية، والشركات المتخصصة ذات العلاقة والمستشفيات العاملة في الدولة من هذا المعرض الذي يتيح الفرصة لكل هذه الجهات وكوادرها البشرية للتعليم والاطلاع على ما هو جديد ومبتكر في عالم الطب، من أجل تطوير مهاراتهم وخبراتهم خدمة للإنسان وإسعاداً للبشرية.
جاء ذلك خلال زيارته ظهر أمس إلى معرض الصحة العربي 2016، الذي يستضيفه مركز دبي التجاري العالمي على مدى أربعة أيام، وقام بجولة في أرجاء المعرض الذي تشارك فيه نحو 4000 شركة وطنية وجهة حكومية، إلى جانب شركات متخصصة ومستشفيات وجهات طبية من دول المنطقة العربية والعالم، واطلع على أحدث برامجها التطويرية والأجهزة الطبية المبتكرة والخدمات الصحية، خصوصاً الذكية منها، والتي توفرها هذه الجهات للمرضى، وتوفر لهم حلولاً علاجية شافية بطرق ومعدات حديثة ومبتكرة يعرض بعضها لأول مرة.
وشدد الشيخ محمد بن راشد على ضرورة استفادة الجهات الحكومية المعنية، والشركات المتخصصة ذات العلاقة والمستشفيات العاملة في الدولة من هذا المعرض الذي يتيح الفرصة لكل هذه الجهات وكوادرها البشرية للتعليم والاطلاع على ما هو جديد ومبتكر في عالم الطب، من أجل تطوير مهاراتهم وخبراتهم خدمة للإنسان وإسعاداً للبشرية.