تستضيف المملكة ممثلة في وزارة الحرس الوطني، في السادس من فبراير الجاري، المؤتمر العالمي «سان أنطونيو» لسرطان الثدي، ويشارك في المؤتمر الذي يعقد ليومين متتالين بفندق بارك حياة في جدَّة، أكثر من 400 طبيب وطبيبة ومختص من الكوادر المحليَّة والعربيَّة والعالميَّة، بينهم 50 محاضراً من أهم الباحثين العالميين في تشخيص وعلاج سرطان الثدي.
وأوضحت رئيسة اللجنة التنظيميَّة للمؤتمر استشاريَّة أورام الثدي بالحرس الوطني، الدكتورة أم الخير بنت عبد الله أبو الخير، أنَّ المؤتمر الذي اعتمد بواقع عمل 22 ساعة من الهيئة السعوديَّة للتخصصات الطبيَّة، الذي يصادف انعقاده اليوم العالمي للسرطان، يهدف إلى تبادل الخبرات بين الأطباء وذوي الاختصاص، والاطلاع على أحدث مستجدات الطب في مجال علاج أورام الثدي، فضلاً عن أحدث البحوث وأوراق العمل الجديدة التي تعرض لأول مرَّة في هذا المجال.
وبينت أنَّ المؤتمر يعقد بمشاركة نخبة من الأطباء والمختصين المحليين والعرب وعدد من الشخصيات العالميَّة، ويناقش 25 ورقة عمل عربيَّة وعالميَّة منها 10 أوراق عمل سعوديَّة، تتناول مستجدات علاج السرطان الجراحيَّة والكيميائيَّة والبيولوجيَّة الهادفة والمناعيَّة والهورمونيَّة والإشعاعيَّة، التي تعمل على تحسين رعاية مرضى السرطان والوصول إلى آليَّة، تتضمن خططاً علاجيَّة تناسب مريض السرطان على مستوى الوطن العربي.
وأوضحت رئيسة اللجنة التنظيميَّة للمؤتمر استشاريَّة أورام الثدي بالحرس الوطني، الدكتورة أم الخير بنت عبد الله أبو الخير، أنَّ المؤتمر الذي اعتمد بواقع عمل 22 ساعة من الهيئة السعوديَّة للتخصصات الطبيَّة، الذي يصادف انعقاده اليوم العالمي للسرطان، يهدف إلى تبادل الخبرات بين الأطباء وذوي الاختصاص، والاطلاع على أحدث مستجدات الطب في مجال علاج أورام الثدي، فضلاً عن أحدث البحوث وأوراق العمل الجديدة التي تعرض لأول مرَّة في هذا المجال.
وبينت أنَّ المؤتمر يعقد بمشاركة نخبة من الأطباء والمختصين المحليين والعرب وعدد من الشخصيات العالميَّة، ويناقش 25 ورقة عمل عربيَّة وعالميَّة منها 10 أوراق عمل سعوديَّة، تتناول مستجدات علاج السرطان الجراحيَّة والكيميائيَّة والبيولوجيَّة الهادفة والمناعيَّة والهورمونيَّة والإشعاعيَّة، التي تعمل على تحسين رعاية مرضى السرطان والوصول إلى آليَّة، تتضمن خططاً علاجيَّة تناسب مريض السرطان على مستوى الوطن العربي.