يعتبر برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي أطلقه الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رافداً مهماً للعلم، حيث يستقطب العديد من الطلاب والطالبات من أبناء الوطن، والذين قدم لهم البرنامج الدعم الكامل وعمل على تهيئتهم من خلال حصد التعليم الخارجي الناجح الذي يزيد من قدراتهم العلمية لبناء مستقبلهم في أراضي الوطن.
من جانبه، صرح سكوت سكولز نائب رئيس جامعة ولاية "ايداهو" الأمريكية بأن الطلاب السعوديين في الجامعة هم الأكثر عدداً من بين الطلاب الدوليين المسجلين فيها، مؤكداً أن هناك 1500 طالب دولي في الجامعة من بينهم 1200 مبتعث سعودي وكويتي يمثلون نحو 77% من الطلاب الدوليين في الجامعة، مؤكداً على رغبته في زيادة عدد الطلاب السعوديين والدوليين، مشيراً إلى جهود مبذولة من قبل الجامعة لزيادة عدد الطلاب الدوليين، منها: التعاقد مع شركة بريطانية للترويج للجامعة والسعي لجذب الطلاب الدوليين بهدف الإضافة إلى ثقافة الجامعة وإثرائها ثقافياً، وفقاً للوكالات الإخبارية.
يشار إلى أن برنامج خادم الحرمين الشريفين يوفر فرصة الابتعاث للتعليم الجامعي والعالي في عدة تخصصات علمية تحتاجها معظم القطاعات الحكومية والأهلية، وإذا كان الابتعاث في المرحلة الجامعية البكالوريوس مقتصراً في المراحل الأخيرة على دراسة الطب البشري والعلوم الطبية والصحية، فإنه يشمل تخصصات متنوعة في مرحلة الدراسات العليا "الماجستير والدكتوراه"، وقد حُدّدت دول الابتعاث في البرنامج حسب جودة البرامج الأكاديمية في دول الابتعاث، ويقوم البرنامج بمراجعة القائمة بشكل مستمر بإضافة جامعات في دول جديدة بحسب الجودة الأكاديمية للبرامج الدراسية.
من جانبه، صرح سكوت سكولز نائب رئيس جامعة ولاية "ايداهو" الأمريكية بأن الطلاب السعوديين في الجامعة هم الأكثر عدداً من بين الطلاب الدوليين المسجلين فيها، مؤكداً أن هناك 1500 طالب دولي في الجامعة من بينهم 1200 مبتعث سعودي وكويتي يمثلون نحو 77% من الطلاب الدوليين في الجامعة، مؤكداً على رغبته في زيادة عدد الطلاب السعوديين والدوليين، مشيراً إلى جهود مبذولة من قبل الجامعة لزيادة عدد الطلاب الدوليين، منها: التعاقد مع شركة بريطانية للترويج للجامعة والسعي لجذب الطلاب الدوليين بهدف الإضافة إلى ثقافة الجامعة وإثرائها ثقافياً، وفقاً للوكالات الإخبارية.
يشار إلى أن برنامج خادم الحرمين الشريفين يوفر فرصة الابتعاث للتعليم الجامعي والعالي في عدة تخصصات علمية تحتاجها معظم القطاعات الحكومية والأهلية، وإذا كان الابتعاث في المرحلة الجامعية البكالوريوس مقتصراً في المراحل الأخيرة على دراسة الطب البشري والعلوم الطبية والصحية، فإنه يشمل تخصصات متنوعة في مرحلة الدراسات العليا "الماجستير والدكتوراه"، وقد حُدّدت دول الابتعاث في البرنامج حسب جودة البرامج الأكاديمية في دول الابتعاث، ويقوم البرنامج بمراجعة القائمة بشكل مستمر بإضافة جامعات في دول جديدة بحسب الجودة الأكاديمية للبرامج الدراسية.