يؤدي إدمان الأدوية إلى اضطرابات نفسيَّة وجسديَّة في مراكز معيَّنة بالدماغ بسبب الاعتماد غير المشروع عليها رغم أنَّه لا يحتاجها للعلاج، فيشعر المريض على إثرها بالحاجة الملحة لتناولها، وعدم القدرة على العيش من دونها رغم آثارها الضارَّة.
وحذَّر استشاري النمو والسلوك في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، الدكتور حسين الشمراني، من أنَّ هناك أدوية وعقاقير تباع في الصيدليات من دون الرجوع للطبيب تسبب الإدمان، مشيراً إلى أنَّه لا بد أن تصرف تحت إشراف طبي ومحددة بوقت ومدَّة وطريقة معيَّنة، وحتى طريقة تحضيرها، بسبب تأثيرها على وظائف الجسم.
وأوردت صحيفة «مكة» أسماء الأدوية التي تشكل خطراً بسبب بيعها في الصيدليات من دون وصفات طبيَّة، وهي مسكن الـ«سولبادين» لاحتوائه على مادَّة مدمنة، والمضادات الحيويَّة مثل «الأوجمنتين»، إذ يؤدي استخدامها المفرط إلى تراكم الجراثيم، والأدوية النفسيَّة مثل التي تعالج القلق والاكتئاب، وأدوية الربو، الذي يؤدي الاستمرار في استخدامها إلى آثار جانبيَّة.
وحذَّر استشاري النمو والسلوك في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، الدكتور حسين الشمراني، من أنَّ هناك أدوية وعقاقير تباع في الصيدليات من دون الرجوع للطبيب تسبب الإدمان، مشيراً إلى أنَّه لا بد أن تصرف تحت إشراف طبي ومحددة بوقت ومدَّة وطريقة معيَّنة، وحتى طريقة تحضيرها، بسبب تأثيرها على وظائف الجسم.
وأوردت صحيفة «مكة» أسماء الأدوية التي تشكل خطراً بسبب بيعها في الصيدليات من دون وصفات طبيَّة، وهي مسكن الـ«سولبادين» لاحتوائه على مادَّة مدمنة، والمضادات الحيويَّة مثل «الأوجمنتين»، إذ يؤدي استخدامها المفرط إلى تراكم الجراثيم، والأدوية النفسيَّة مثل التي تعالج القلق والاكتئاب، وأدوية الربو، الذي يؤدي الاستمرار في استخدامها إلى آثار جانبيَّة.