ازداد في الآونة الأخيرة عدد المرضى الذين يقومون بإجراء عمليات القسطرة نتيجة انسداد أحد الشرايين لديهم، لكن العلم في تطور دائم، ولا شك أن هذا التطور يعمل على اختراع أجهزة ذات فاعلية أفضل.
وفي إطار ذلك، توصل عدد من العلماء إلى جهاز يمكنه إزالة الكوليسترول المتراكم بالشرايين لأول مرة، إضافة على قدرته على إزالة الجلطات المعيقة لعمل الشرايين، وذلك بعد ارتفاع الأمراض المرتبطة بزيادة نسب الكوليسترول في الدم وتهديدها لشرايين القلب وتسببها في الجلطات وحالات وفاة بالآلاف،
أما آلية عمل الجهاز فهي نفس الطريقة التي تتم بها عمليات القسطرة لشرايين القلب، ولكن به إمكانيات تساعده على سحب رواسب الكوليسترول والدهون من الشرايين ليتدفق بها الدم مرة أخرى بصورة طبيعية، ويمارس المريض حياته بصورة أفضل.
ويمكنك التعرف أكثر على طريقة عمل الجهاز من خلال الرابط التالي:
https://youtu.be/UHPI3CMjAlg
الجدير بالذكر، يتم تراكم الكوليسترول ببطء وخلال سنوات عديدة، ولأن ارتفاع الكوليسترول ليس له أعراض فاحتمال اكتشافه ضئيل، وعادة يتم اكتشافه بعد الإصابة بأمراض القلب التاجية كجلطة القلب، ويقاس الكوليسترول إما بالجرام لكل ديسيلتر (100 ميليلتر) أو بالوحدات الدولية (ميلي مول لكل لتر).
وفي إطار ذلك، توصل عدد من العلماء إلى جهاز يمكنه إزالة الكوليسترول المتراكم بالشرايين لأول مرة، إضافة على قدرته على إزالة الجلطات المعيقة لعمل الشرايين، وذلك بعد ارتفاع الأمراض المرتبطة بزيادة نسب الكوليسترول في الدم وتهديدها لشرايين القلب وتسببها في الجلطات وحالات وفاة بالآلاف،
أما آلية عمل الجهاز فهي نفس الطريقة التي تتم بها عمليات القسطرة لشرايين القلب، ولكن به إمكانيات تساعده على سحب رواسب الكوليسترول والدهون من الشرايين ليتدفق بها الدم مرة أخرى بصورة طبيعية، ويمارس المريض حياته بصورة أفضل.
ويمكنك التعرف أكثر على طريقة عمل الجهاز من خلال الرابط التالي:
https://youtu.be/UHPI3CMjAlg
الجدير بالذكر، يتم تراكم الكوليسترول ببطء وخلال سنوات عديدة، ولأن ارتفاع الكوليسترول ليس له أعراض فاحتمال اكتشافه ضئيل، وعادة يتم اكتشافه بعد الإصابة بأمراض القلب التاجية كجلطة القلب، ويقاس الكوليسترول إما بالجرام لكل ديسيلتر (100 ميليلتر) أو بالوحدات الدولية (ميلي مول لكل لتر).