أصبحت المرأة السعودية حديث العالم مؤخرًا خاصةً بعد خطوتها الأولى في الدخول إلى المنافسة في انتخابات مجالس البلدية لأول مرة في تاريخ السعودية، والتي جرت في شهر ديسمبر من عام 2015 في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز، وشاركت فيها للمرة الأولى المرأة كناخبة ومرشحة.
ضمن ذلك احتفى فيلم بريطاني بعنوان " Suffragette " بقرار السماح بتصويت المرأة السعودية في الانتخابات البلدية التي أجريت في العام الماضي من خلال وضع اسم السعودية ضمن قائمة الدول التي أنصفت المرأة بشكل رسمي وأشركتها في عملية صنع القرار، ومن بينها بريطانيا وأمريكا وألمانيا والهند، وتدور أحداث الفيلم حول قصة كفاح النساء البريطانيات في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي من أجل حق التصويت ومشاركة الرجال في إدارة الحياة العام.
وقد تحقق ذلك في عشرينيات القرن الماضي في أهم انتصار للحركة النسائية في بريطانيا، وهو ما اعتبره الفيلم قصة نجاح تستحق التوثيق والاحتفاء، واضعًا في شريط النهاية قائمةً بالدول التي أنصفت المرأة ومنحتها حق المشاركة ومن ضمنها السعودية.
يعتبر الفيلم واحدًا من أبرز كلاسيكيات السينما العالمية لتطرقه إلى دور التنظيمات النسائية وتضحياتها من أجل حصول المرأة على حق التصويت في البرلمان البريطاني، وقد شارك في هذا العمل أهم نجمات التمثيل في العالم، وبريطانيا على وجه الخصوص، تتقدمهم الأمريكية ميريل ستريب، ومعها كاري مولغان، وهيلينا بونام كارتر وكم آخر من النجوم الذين قادتهم المخرجة البريطانية سارة غافرون وهي تعتمد على سيناريو صاغته أبي مورغان.
ضمن ذلك احتفى فيلم بريطاني بعنوان " Suffragette " بقرار السماح بتصويت المرأة السعودية في الانتخابات البلدية التي أجريت في العام الماضي من خلال وضع اسم السعودية ضمن قائمة الدول التي أنصفت المرأة بشكل رسمي وأشركتها في عملية صنع القرار، ومن بينها بريطانيا وأمريكا وألمانيا والهند، وتدور أحداث الفيلم حول قصة كفاح النساء البريطانيات في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي من أجل حق التصويت ومشاركة الرجال في إدارة الحياة العام.
وقد تحقق ذلك في عشرينيات القرن الماضي في أهم انتصار للحركة النسائية في بريطانيا، وهو ما اعتبره الفيلم قصة نجاح تستحق التوثيق والاحتفاء، واضعًا في شريط النهاية قائمةً بالدول التي أنصفت المرأة ومنحتها حق المشاركة ومن ضمنها السعودية.
يعتبر الفيلم واحدًا من أبرز كلاسيكيات السينما العالمية لتطرقه إلى دور التنظيمات النسائية وتضحياتها من أجل حصول المرأة على حق التصويت في البرلمان البريطاني، وقد شارك في هذا العمل أهم نجمات التمثيل في العالم، وبريطانيا على وجه الخصوص، تتقدمهم الأمريكية ميريل ستريب، ومعها كاري مولغان، وهيلينا بونام كارتر وكم آخر من النجوم الذين قادتهم المخرجة البريطانية سارة غافرون وهي تعتمد على سيناريو صاغته أبي مورغان.
