بالتزامن مع «يوم الحب»، الذي يوافق 14 فبراير المقبل، يُقيم مركز راشد للمعاقين، بالتعاون مع مؤسسة «آرت أوف ليفينغ» العالمية، حملة «نحبك محمد بن راشد بكل لغات العالم»، تحقيقاً من المركز لرغبة الجاليات المقيمة على أرض دبي، في أن ترسل رسالة حب ووفاء إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،.
وأفاد المركز أن هذه الاحتفالية الضخمة ستُقام في حديقة زعبيل بدبي، وستكون مفتوحة أمام الجاليات والجنسيات كافة المقيمة على أرض الدولة، وذلك بهدف إتاحة الفرصة أمام الجميع للتعبير عن حبهم للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
وقالت الرئيسة التنفيذية للمركز، مريم عثمان: «إن العالم اعتاد في 14 فبراير على الاحتفال بـ(يوم الحب) على طريقته، ولكن نحن وجدنا فيه مناسبة جميلة نعبّر فيها عن حبنا وولائنا إلى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي تعلمنا منه معنى الإرادة الحقيقية، والعمل الجاد على خدمة قضايا المجتمع، من خلال المبادرات الكثيرة التي أطلقها» وأضافت: «لطالما أولى الشيخ محمد بن راشد اهتماماً بالغاً لفئة المعاقين، وأعطاهم من وقته الكثير، ووضعهم على رأس أولوياته، بهدف دمجهم في المجتمع، وضمان حصولهم على حقوقهم كاملة».
وتابعت: «تعودنا طوال السنوات الماضية على اللفتات الإنسانية التي تميّز بها سموّه، ولم تقتصر لفتاته ومبادراته على حدود الإمارات، بل تجاوزتها نحو دول العالم الأخرى، التي وصلها عبر أياديه البيضاء، ليسهم في بنائها ورفع مقدراتها، ومنح الإنسان حقه في الحياة».
وسيشارك في الحملة العديد من الشخصيات المهمة، ومن المسؤولين في القطاع الحكومي، إضافة إلى عدد من سفراء وقناصل دول العالم، ستتضمن مجموعة من العروض الاستعراضية التي تقدمها جاليات عربية وآسيوية وأوروبية مقيمة على أرض الدولة، حيث ستقوم كل جالية بالتعبير عن حبها للشيخ محمد بن راشد، بلغتها وبطريقتها الخاصة.
وأفاد المركز أن هذه الاحتفالية الضخمة ستُقام في حديقة زعبيل بدبي، وستكون مفتوحة أمام الجاليات والجنسيات كافة المقيمة على أرض الدولة، وذلك بهدف إتاحة الفرصة أمام الجميع للتعبير عن حبهم للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
وقالت الرئيسة التنفيذية للمركز، مريم عثمان: «إن العالم اعتاد في 14 فبراير على الاحتفال بـ(يوم الحب) على طريقته، ولكن نحن وجدنا فيه مناسبة جميلة نعبّر فيها عن حبنا وولائنا إلى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي تعلمنا منه معنى الإرادة الحقيقية، والعمل الجاد على خدمة قضايا المجتمع، من خلال المبادرات الكثيرة التي أطلقها» وأضافت: «لطالما أولى الشيخ محمد بن راشد اهتماماً بالغاً لفئة المعاقين، وأعطاهم من وقته الكثير، ووضعهم على رأس أولوياته، بهدف دمجهم في المجتمع، وضمان حصولهم على حقوقهم كاملة».
وتابعت: «تعودنا طوال السنوات الماضية على اللفتات الإنسانية التي تميّز بها سموّه، ولم تقتصر لفتاته ومبادراته على حدود الإمارات، بل تجاوزتها نحو دول العالم الأخرى، التي وصلها عبر أياديه البيضاء، ليسهم في بنائها ورفع مقدراتها، ومنح الإنسان حقه في الحياة».
وسيشارك في الحملة العديد من الشخصيات المهمة، ومن المسؤولين في القطاع الحكومي، إضافة إلى عدد من سفراء وقناصل دول العالم، ستتضمن مجموعة من العروض الاستعراضية التي تقدمها جاليات عربية وآسيوية وأوروبية مقيمة على أرض الدولة، حيث ستقوم كل جالية بالتعبير عن حبها للشيخ محمد بن راشد، بلغتها وبطريقتها الخاصة.