توقع الخبراء لمرض قصر النظر زيادةً مستمرةً، واعتبروها مشكلةً متناميةً وذلك بسبب ندرة استخدام الناس للنظر لمسافات طويلة؛ لأنهم في الغالب ينظرون إلى هواتفهم باستمرار.
حيث ييقول (فولفجانج فيزيمان) مدير مدرسة كولونيا لنظارات العيون: إنّ شريحة المصابين بقصر النظر في المدن الآسيوية الكبرى قد ارتفعت من 20 بالمئة إلى 80 بالمئة في مجرد بضع سنوات، مؤكدًا أنّ هذا الأمر لا يمكن أن يحدث بسبب تطور جيني، ولكنه نتيجةً لظروف الحياة المختلفة، مضيفًا أنّ نمط الحياة الحضري في آسيا والذي يشتمل على الاعتماد كثيرًا جدًا على الضوء الاصطناعي والقليل جدًا من الضوء الطبيعي له دور مهم في الأمر. وأوضح بأنّ الصينيين يتفادون هذا الأمر من خلال تصنيع أسطح المدارس في الصين من الزجاج للتغلب على هذا الأمر.
كما توقع فيزيمان أنه من المؤكد أنّ هذا الرقم سيرتفع؛ لأنّ نسبة المصابين بقصر النظر ممن تراوح أعمارهم بين 20 و29 عامًا متزايدة بالفعل، وذلك خلال حديثه في المعرض التجاري الدولي للبصريات والتصميم والذي أقيم مؤخرًا في ميونيخ.
من الجدير بالذكر بأنّ قصر النظر الحاد يعتبر عاملًا خطيرًا قد يؤدي إلى انفصال الشبكية، أو الجلوكوما (المياه الزرقاء) أو إعتام عدسة العين (المياه البيضاء).
حيث ييقول (فولفجانج فيزيمان) مدير مدرسة كولونيا لنظارات العيون: إنّ شريحة المصابين بقصر النظر في المدن الآسيوية الكبرى قد ارتفعت من 20 بالمئة إلى 80 بالمئة في مجرد بضع سنوات، مؤكدًا أنّ هذا الأمر لا يمكن أن يحدث بسبب تطور جيني، ولكنه نتيجةً لظروف الحياة المختلفة، مضيفًا أنّ نمط الحياة الحضري في آسيا والذي يشتمل على الاعتماد كثيرًا جدًا على الضوء الاصطناعي والقليل جدًا من الضوء الطبيعي له دور مهم في الأمر. وأوضح بأنّ الصينيين يتفادون هذا الأمر من خلال تصنيع أسطح المدارس في الصين من الزجاج للتغلب على هذا الأمر.
كما توقع فيزيمان أنه من المؤكد أنّ هذا الرقم سيرتفع؛ لأنّ نسبة المصابين بقصر النظر ممن تراوح أعمارهم بين 20 و29 عامًا متزايدة بالفعل، وذلك خلال حديثه في المعرض التجاري الدولي للبصريات والتصميم والذي أقيم مؤخرًا في ميونيخ.
من الجدير بالذكر بأنّ قصر النظر الحاد يعتبر عاملًا خطيرًا قد يؤدي إلى انفصال الشبكية، أو الجلوكوما (المياه الزرقاء) أو إعتام عدسة العين (المياه البيضاء).