تعرض العديد من المواطنين السعوديين في الآونة الأخيرة إلى استهداف من قبل المحتالين لإيقاعهم في شباك النصب والاحتيال خارج حدود أوطانهم.
في إطار ذلك، اعتمدت العديد من الجهات الأمنية والدبلوماسية في وقت سابق التحذيرات والتنبيهات وأخذ الحيطة والحذر في التعاملات خارج الوطن، وعلى الرغم من ذلك توالى وقوع عمليات النصب والاحتيال والسرقة على السعوديين.
وقد ذكرت صحيفة "ماليزيا كيني" أن سائحاً سعودياً قاد الشرطة الماليزية هذا الأسبوع للقبض على عصابة باكستانية في العاصمة كوالالمبور كانت تستهدف السياح العرب وخاصة الخليجيين.
وفي التفاصيل، صادف سائح سعودي كان يقوم بالتسوق في شارع بوكيت بينتانج الشهير بشارع العرب رجلين من أفراد العصابة كانا في سيارة مدنية يرتديان زي الشرطة اقتربا منه، وأظهر أحدهما له بطاقة الشرطة لإخافته بهدف سلب ماله وهاتفه النقال، إلا أن السائح السعودي لم يخضع لهما ورفض طلبهما، فقام بسحب مفتاح السيارة التي كانت معهما واشتبك مع الشرطي، بينما فر الآخر حتى تم إلقاء القبض على المشتبه به من قبل أفراد الأمن المتواجدين في المكان.
من جانبه، صرح قائد الشرطة لمنطقة العاصمة كوالالمبور بأن القبض على المشتبه به قاد للكشف عن عصابة مكونة من ثلاثة باكستانيين يحملون جوازات سفر تركية مزورة دأبت على استئجار سيارات بهدف استخدامها في عمليات النهب مستهدفة السياح منذ شهر نوفمبر من العام الماضي، منتحلين شخصيات رجال شرطة، ووجد بحوزتهم عند مداهمة مقرهم على عملات أجنبية، بالإضافة إلى هواتف نقالة، مضيفاً: بالقبض عليهم تمكنت السلطات من حل أكثر من عشرين قضية نصب كانت ترد إلى الشرطة.
في إطار ذلك، اعتمدت العديد من الجهات الأمنية والدبلوماسية في وقت سابق التحذيرات والتنبيهات وأخذ الحيطة والحذر في التعاملات خارج الوطن، وعلى الرغم من ذلك توالى وقوع عمليات النصب والاحتيال والسرقة على السعوديين.
وقد ذكرت صحيفة "ماليزيا كيني" أن سائحاً سعودياً قاد الشرطة الماليزية هذا الأسبوع للقبض على عصابة باكستانية في العاصمة كوالالمبور كانت تستهدف السياح العرب وخاصة الخليجيين.
وفي التفاصيل، صادف سائح سعودي كان يقوم بالتسوق في شارع بوكيت بينتانج الشهير بشارع العرب رجلين من أفراد العصابة كانا في سيارة مدنية يرتديان زي الشرطة اقتربا منه، وأظهر أحدهما له بطاقة الشرطة لإخافته بهدف سلب ماله وهاتفه النقال، إلا أن السائح السعودي لم يخضع لهما ورفض طلبهما، فقام بسحب مفتاح السيارة التي كانت معهما واشتبك مع الشرطي، بينما فر الآخر حتى تم إلقاء القبض على المشتبه به من قبل أفراد الأمن المتواجدين في المكان.
من جانبه، صرح قائد الشرطة لمنطقة العاصمة كوالالمبور بأن القبض على المشتبه به قاد للكشف عن عصابة مكونة من ثلاثة باكستانيين يحملون جوازات سفر تركية مزورة دأبت على استئجار سيارات بهدف استخدامها في عمليات النهب مستهدفة السياح منذ شهر نوفمبر من العام الماضي، منتحلين شخصيات رجال شرطة، ووجد بحوزتهم عند مداهمة مقرهم على عملات أجنبية، بالإضافة إلى هواتف نقالة، مضيفاً: بالقبض عليهم تمكنت السلطات من حل أكثر من عشرين قضية نصب كانت ترد إلى الشرطة.