اطلعت الملكة رانيا العبدالله على برامج جمعية سنابل الخير للتنمية الاجتماعية المقدمة للسكان في منطقة الهاشمي الشمالي والتي تشمل تمكين المرأة والشباب والتعليم للطلبة المتسربين وللأطفال اللاجئين.
وفي مستهل زيارتها إلى مقر الجمعية التقت الملكة رئيسة وأعضاء الهيئة الإدارية للجمعية وجرى استعراض أهداف الجمعية التي تأسست عام 1991، والمتمثلة في تمكين ودعم قطاع الشباب والمرأة في المجتمع المحلي.
وخلال جولتها في مرافق الجمعية اطلعت الملكة رانيا على جلسات التدريب التي تنفذ ضمن برنامج "مكاني" ومنها صف غير رسمي لتعليم الرياضيات لطلاب متهربين ومتغيبين عن المدارس وورشة تدريبية لمهارات الحياة الأساسية حيث يقوم المدرب بإعطاء الشباب بعض التدريبات والإرشادات المتعلقة بكيفية اتخاذ القرار وصف الدعم النفسي والاجتماعي حيث يتم بإشراك مجموعة من الأطفال بأنشطة رياضية عقلية.
كما شاهدت التصاميم التي تقوم عدد سيدات من المجتمع المحلي بتطبيقها خلال ورشة خياطة، وتبادلت الحديث مع عدد من السيدات المشاركات في جلسة توعوية وإرشادية بعنوان: "عمالة الأطفال".
وتحدثت رئيسة الجمعية ميسر السعايدة حول الأنشطة التي يتم تنفيذها بالشراكة مع منظمة اليونسيف ومؤسسة نهر الأردن ومنها برنامج "مكاني" الذي يستهدف تدريب الأطفال على أنشطة نفسية اجتماعية ومهارات حياتية وتوفير التعليم للأطفال السوريين غير الملتحقين بالتعليم النظامي وللمتسربين من المدارس لإعادة إلحاقهم بها.
حضر اللقاء منسق مشروع مكاني من منظمة اليونيسيف محمد رفيق خان ومنسقة المشروع في مؤسسة نهر الأردن نور داود .
يذكر أن الأنشطة والخدمات التي تشملها المبادرة تتضمن: التعليم غير الرسمي في الفنون والدراما واللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات في ثلاث مراحل لثلاثة صفوف، نشاطات الدعم النفسي، ورش عمل للمهارات الحياتية التي تستهدف الأعمار من 10 الى 24 سنة، والذين يحتاجون انتباهاً أكبر بالإضافة الى المشاركة المدنية والتعزيز الانساني وفرص التوظيف يقدمها معلمين وخبراء مدربين.
وفي مستهل زيارتها إلى مقر الجمعية التقت الملكة رئيسة وأعضاء الهيئة الإدارية للجمعية وجرى استعراض أهداف الجمعية التي تأسست عام 1991، والمتمثلة في تمكين ودعم قطاع الشباب والمرأة في المجتمع المحلي.
وخلال جولتها في مرافق الجمعية اطلعت الملكة رانيا على جلسات التدريب التي تنفذ ضمن برنامج "مكاني" ومنها صف غير رسمي لتعليم الرياضيات لطلاب متهربين ومتغيبين عن المدارس وورشة تدريبية لمهارات الحياة الأساسية حيث يقوم المدرب بإعطاء الشباب بعض التدريبات والإرشادات المتعلقة بكيفية اتخاذ القرار وصف الدعم النفسي والاجتماعي حيث يتم بإشراك مجموعة من الأطفال بأنشطة رياضية عقلية.
كما شاهدت التصاميم التي تقوم عدد سيدات من المجتمع المحلي بتطبيقها خلال ورشة خياطة، وتبادلت الحديث مع عدد من السيدات المشاركات في جلسة توعوية وإرشادية بعنوان: "عمالة الأطفال".
وتحدثت رئيسة الجمعية ميسر السعايدة حول الأنشطة التي يتم تنفيذها بالشراكة مع منظمة اليونسيف ومؤسسة نهر الأردن ومنها برنامج "مكاني" الذي يستهدف تدريب الأطفال على أنشطة نفسية اجتماعية ومهارات حياتية وتوفير التعليم للأطفال السوريين غير الملتحقين بالتعليم النظامي وللمتسربين من المدارس لإعادة إلحاقهم بها.
حضر اللقاء منسق مشروع مكاني من منظمة اليونيسيف محمد رفيق خان ومنسقة المشروع في مؤسسة نهر الأردن نور داود .
يذكر أن الأنشطة والخدمات التي تشملها المبادرة تتضمن: التعليم غير الرسمي في الفنون والدراما واللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات في ثلاث مراحل لثلاثة صفوف، نشاطات الدعم النفسي، ورش عمل للمهارات الحياتية التي تستهدف الأعمار من 10 الى 24 سنة، والذين يحتاجون انتباهاً أكبر بالإضافة الى المشاركة المدنية والتعزيز الانساني وفرص التوظيف يقدمها معلمين وخبراء مدربين.