كثيرة هي ذكريات الفرد والتي تلازمه وتستمر معه طوال حياته من ذكريات سعيدة وذكريات حزينة وأخرى مؤلمة، وأكثر ما يتمناه المرء هو التخلص من تلك الذكريات المؤلمة التي تترك في النفس غصةً وتؤثر على حياته النفسية بصورة غير مباشرة، ولم يعد ذلك أمرًا مستحيلًا في عصر التكنولوجيا المتطورة التي تذهل العقول يومًا بعد يوم.
حيث توصل علماء إلى طريقة حديثة لحذف وخلق ذكريات يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياة المرضى الذين يعانون من الرهاب "الفوبيا".
وكشفت صحيفة "تلي جراف البريطانية" عن فيلم وثائقي جديد يدعى "قراصنة الذاكرة"، يعرض خلال الأسبوع الجاري في الولايات المتحدة الأمريكية، يعرض أحدث أبحاث تتعلق بالذاكرة، وكيف للإنسان أن يتلاعب بها.
ويتضمن الفيلم حوارًا مع "جوليا شو" أستاذة علم النفس بجامعة "لاندن ساوث بانك"، والتي صممت جهازًا لزراعة الذكريات السيئة، استطاعت من خلاله إقناع بعض الخاضعين للتجارب، أنهم ارتكبوا جرائم في السابق على الرغم من أنهم لم يقوموا بذلك في الواقع، كما يعرض الفيلم أيضًا حوارًا مع عالمة النفس "ميرل كيندت" التي اكتشفت الدواء الذي يمكن استخدامه لإزالة التداعيات السلبية لبعض الذكريات استطاعت من خلاله علاج مرضى من رهاب العناكب.
واعتبرت الصحافة البريطانية تلك انطلاقة جديدة ستكون عصرًا لنسيان الأحداث السيئة التي قد يعتقد البعض أنها أمر من الخيال ولكنها مع العلم الحديث تطورت بل أصبحت أمرًا ممكنًا، بعد أن اكتشف علماء أنّ الذاكرة أكثر ليونةً وقابلةً للتعديل .
لمشاهدة مقاطع عن الفيلم المصور ما عليكم إلا زيارة الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=MZXmWOju1V8
فما رأيك "سيدتي" هل تتمنين استخدام تلك الاختراعات لمحو ذكرياتك أم تفضلين بقاءها بحلوها ومرها، شاركينا برأيك؟
حيث توصل علماء إلى طريقة حديثة لحذف وخلق ذكريات يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياة المرضى الذين يعانون من الرهاب "الفوبيا".
وكشفت صحيفة "تلي جراف البريطانية" عن فيلم وثائقي جديد يدعى "قراصنة الذاكرة"، يعرض خلال الأسبوع الجاري في الولايات المتحدة الأمريكية، يعرض أحدث أبحاث تتعلق بالذاكرة، وكيف للإنسان أن يتلاعب بها.
ويتضمن الفيلم حوارًا مع "جوليا شو" أستاذة علم النفس بجامعة "لاندن ساوث بانك"، والتي صممت جهازًا لزراعة الذكريات السيئة، استطاعت من خلاله إقناع بعض الخاضعين للتجارب، أنهم ارتكبوا جرائم في السابق على الرغم من أنهم لم يقوموا بذلك في الواقع، كما يعرض الفيلم أيضًا حوارًا مع عالمة النفس "ميرل كيندت" التي اكتشفت الدواء الذي يمكن استخدامه لإزالة التداعيات السلبية لبعض الذكريات استطاعت من خلاله علاج مرضى من رهاب العناكب.
واعتبرت الصحافة البريطانية تلك انطلاقة جديدة ستكون عصرًا لنسيان الأحداث السيئة التي قد يعتقد البعض أنها أمر من الخيال ولكنها مع العلم الحديث تطورت بل أصبحت أمرًا ممكنًا، بعد أن اكتشف علماء أنّ الذاكرة أكثر ليونةً وقابلةً للتعديل .
لمشاهدة مقاطع عن الفيلم المصور ما عليكم إلا زيارة الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=MZXmWOju1V8
فما رأيك "سيدتي" هل تتمنين استخدام تلك الاختراعات لمحو ذكرياتك أم تفضلين بقاءها بحلوها ومرها، شاركينا برأيك؟