ضمت بعض الجامعات الحكومية السعودية عذر الغياب بحجة الزواج لقائمة حالات الغياب المقبولة من الطلاب والطالبات عن محاضراتهم الجامعية، لكنها حددت أسبوعاً واحداً كحد أقصى للإجازة "أسبوع العسل".
وأكد مصدر بحسب ماجاء في "صحيفة مكة" أن هذا الإجراء قد تم تطبيقه في الفصل الدراسي الأول بإحدى الجامعات الحكومية بالمملكة.
وتتحفظ الجامعات على الأعذار المقدمة من المستشفيات والمستوصفات الأهلية خصوصاً إذا كان هناك تكرار ملاحظ في الأعذار الصادرة منها، وسيتم تحويل الطالب في حال اكتشاف أي تلاعب في التقارير الطبية إلى اللجنة التأديبية للبحث في الأمر والتواصل مع الجهات المختصة إن لزم ذلك.
وتحدد الجامعة عدداً من الأعذار المقبولة في حال غياب الطلبة عن محاضراتهم منها حوادث السير بشرط إحضار تقرير من المرور ، و وفيات الأقارب من الدرجة الأولى، ومراجعة الجهات الحكومية وحالات الولادة للطالبات، وشدد المصدر أن الأعذار المقدمة تفرز بحسب ضوابط محددة، وتعتمد و يتم اتخاذ القرار بشأنها بالقبول بعد التأكد أنها تستوفي جميع الشروط أما إذا كانت لا تستوفي فمصيرها الرفض.
وأكد المتخصصون أن للطلاب أسباباً عدة للتغيب بدون عذر كعدم رضا الطالب بتخصصه أو ضغوطات وتغيرات نفسية أو اجتماعية، أو السهر ووجود ملخصات ومختصرات توزع من الأساتذة تغنيهم عن حضور المحاضرات، ليشددوا بأن لا تتخذ الجامعة من أنظمة الحرمان للطلبة المتغيبين وسيلة وحيدة في معالجة ظاهرة الغياب لدى طلبتها.
وأكد مصدر بحسب ماجاء في "صحيفة مكة" أن هذا الإجراء قد تم تطبيقه في الفصل الدراسي الأول بإحدى الجامعات الحكومية بالمملكة.
وتتحفظ الجامعات على الأعذار المقدمة من المستشفيات والمستوصفات الأهلية خصوصاً إذا كان هناك تكرار ملاحظ في الأعذار الصادرة منها، وسيتم تحويل الطالب في حال اكتشاف أي تلاعب في التقارير الطبية إلى اللجنة التأديبية للبحث في الأمر والتواصل مع الجهات المختصة إن لزم ذلك.
وتحدد الجامعة عدداً من الأعذار المقبولة في حال غياب الطلبة عن محاضراتهم منها حوادث السير بشرط إحضار تقرير من المرور ، و وفيات الأقارب من الدرجة الأولى، ومراجعة الجهات الحكومية وحالات الولادة للطالبات، وشدد المصدر أن الأعذار المقدمة تفرز بحسب ضوابط محددة، وتعتمد و يتم اتخاذ القرار بشأنها بالقبول بعد التأكد أنها تستوفي جميع الشروط أما إذا كانت لا تستوفي فمصيرها الرفض.
وأكد المتخصصون أن للطلاب أسباباً عدة للتغيب بدون عذر كعدم رضا الطالب بتخصصه أو ضغوطات وتغيرات نفسية أو اجتماعية، أو السهر ووجود ملخصات ومختصرات توزع من الأساتذة تغنيهم عن حضور المحاضرات، ليشددوا بأن لا تتخذ الجامعة من أنظمة الحرمان للطلبة المتغيبين وسيلة وحيدة في معالجة ظاهرة الغياب لدى طلبتها.