أنتجت المغنية الأسترالية ميسي هيغينز، أغنية جديدة مصورة مستوحاة من قصة الطفل السوري إيلان الكردي.
وتحمل الأغنية عنوان " Oh Canada" وهي تروي قصة الطفل إيلان الذي وجد ميتاً على شاطئ في تركيا اثر انقلاب الزورق الذي كان يقله وعائلته برفقة لاجئين آخرين.
وأكدت الفنانة الأسترالية أنها ستتبرع بـ 100% من إيرادات الأغنية وصافي أرباحها لمركز موارد طالبي اللجوء.
وقالت هيغينز إنها تأثرت كثيراً بصور الطفل السوري عندما شاهدتها وهي في بيتها ترضع مولودها الجديد، وأكدت: "أثيرت الكثير من مشاعر الغضب في داخلي قبل أن أدرك أني أردت أن أكتب عن هذه القصة. لم أُرد أن ألقي محاضرة عن الأخلاق أو أن أوجّه إصبع الاتهام واللوم لأحد، بل أردت أن أروي القصة كما حدثت، فالقصة وحدها مؤثرة".
وأنتجت شركة " Stark Raving Productions" الأغنية، وتم تصويرها اعتماداً على رسومات أطفال رسمت في جو الأزمات التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط، بالاضافة إلى الصور المتحركة التي تروي قصة عائلة إيلان، وهي من صنع وتحريك مخرج الأفلام المتحركة نيكولاس كالينكوس، والمخرجة ناتاشا بينكوس.
وتحمل الأغنية عنوان " Oh Canada" وهي تروي قصة الطفل إيلان الذي وجد ميتاً على شاطئ في تركيا اثر انقلاب الزورق الذي كان يقله وعائلته برفقة لاجئين آخرين.
وأكدت الفنانة الأسترالية أنها ستتبرع بـ 100% من إيرادات الأغنية وصافي أرباحها لمركز موارد طالبي اللجوء.
وقالت هيغينز إنها تأثرت كثيراً بصور الطفل السوري عندما شاهدتها وهي في بيتها ترضع مولودها الجديد، وأكدت: "أثيرت الكثير من مشاعر الغضب في داخلي قبل أن أدرك أني أردت أن أكتب عن هذه القصة. لم أُرد أن ألقي محاضرة عن الأخلاق أو أن أوجّه إصبع الاتهام واللوم لأحد، بل أردت أن أروي القصة كما حدثت، فالقصة وحدها مؤثرة".
وأنتجت شركة " Stark Raving Productions" الأغنية، وتم تصويرها اعتماداً على رسومات أطفال رسمت في جو الأزمات التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط، بالاضافة إلى الصور المتحركة التي تروي قصة عائلة إيلان، وهي من صنع وتحريك مخرج الأفلام المتحركة نيكولاس كالينكوس، والمخرجة ناتاشا بينكوس.