بحضور الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار، وحضور حاشد للعوائل البحرينية والمقيمة، احتفلت هيئة البحرين للثقافة والآثار، بذكرى الميثاق الوطني عبر احتفالية حملت عنوان «ثوابت الميثاق»، وقد شهدت ثمان مناطق في المملكة مسيرة لعربات مكشوفة تحمل فرقاً موسيقية، لتتجمع أخيراً في متحف البحرين الوطني حيث أقيم ختام الاحتفال مع عرض للألعاب النارية.
وقالت االشيخة مي بنت محمد آل خليفة بمناسبة هذا الحدث: «نحاول تحقيق الأثر الجميل في ذكرى الميثاق الذي نريده ثقافة سنوية تؤكد على الإنجازات التي حققّناها في عهد الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد ورائد المشروع الإصلاحي»، وأضافت: «مملكة البحرين مستمرة في صناعة اللقاء الحضاري والإنساني، ليس فقط على المستوى المحلي، بل على المستوى العالمي والإقليمي أيضاً، في ذكرى الميثاق لابد لمملكتنا أن تصنع وجهات كثيرة للفرح والجمال»، مضيفة: «نحتفي بهذه المناسبة ونقول للعالم أجمع بأن البحرين تتسع لأحلام أبنائها جميعاً»، وإن الثقافة التي نراهن عليها في هذا اليوم، هي التي تنشر فعالياتها في أرجاء البحرين وتؤكد أن كل شبر من المملكة هو مكان آمن وصالح للسلام الذي يميز هذا الوطن منذ آلاف السنين».
واختتمت حديثها قائلة: «عملُنا في هذا اليوم هو تجسيد للحب الذي نكنه للبحرين، وتجسيد حي لشعار هذا العام، وجهتك البحرين، الذي نحتفي به بكافة مقوماتنا الحضارية والإنسانية».
وقالت االشيخة مي بنت محمد آل خليفة بمناسبة هذا الحدث: «نحاول تحقيق الأثر الجميل في ذكرى الميثاق الذي نريده ثقافة سنوية تؤكد على الإنجازات التي حققّناها في عهد الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد ورائد المشروع الإصلاحي»، وأضافت: «مملكة البحرين مستمرة في صناعة اللقاء الحضاري والإنساني، ليس فقط على المستوى المحلي، بل على المستوى العالمي والإقليمي أيضاً، في ذكرى الميثاق لابد لمملكتنا أن تصنع وجهات كثيرة للفرح والجمال»، مضيفة: «نحتفي بهذه المناسبة ونقول للعالم أجمع بأن البحرين تتسع لأحلام أبنائها جميعاً»، وإن الثقافة التي نراهن عليها في هذا اليوم، هي التي تنشر فعالياتها في أرجاء البحرين وتؤكد أن كل شبر من المملكة هو مكان آمن وصالح للسلام الذي يميز هذا الوطن منذ آلاف السنين».
واختتمت حديثها قائلة: «عملُنا في هذا اليوم هو تجسيد للحب الذي نكنه للبحرين، وتجسيد حي لشعار هذا العام، وجهتك البحرين، الذي نحتفي به بكافة مقوماتنا الحضارية والإنسانية».