إنجاز جديد لسيرة العالمة السعودية الدكتورة حياة بنت سليمان سندي أول امرأة عربية وسعودية حاصلة على شهادة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية من "جامعة كامبردج العالمية"
ليتم اختيارها من قبل "عين بان كي مون "الأمين العام للأمم المتحدة كخبيرة لدعم آلية تيسير التقنية (TFM) خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وجاء اختيار الدكتورة حياة سندي كأول عالمة عربية وسعودية ضمن ١٠ علماء لتنفيذ خطة جديدة بعنوان "تحويل عالمنا"، وذلك لخبرتها العلمية الدولية المميزة.
يشار إلى أنّ سندي عالمة وباحثة وهي أول سعودية تحصل على منحة دراسية من جامعة كمبردج لتحضير أطروحة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية.
صاحبة مشروع "التشخيص للجميع"، وهو عبارة عن تقنية حديثة تم تطويرها بجامعة هارفرد لتختزل مختبرات التحليل في جهاز بحجم بصمة اليد مصنوع من الورق يمكن للشخص العادي أن يستخدمه لإجراء التحليل في أي وقت وقراءة النتيجة مباشرة لتشخيص الحالة المرضية أو عرضها على المختص دون الحاجة لزيارة المعمل، ولها العديد من الإنجازات العلمية التي سجلت لها.
كما شاركت في العديد من الفعاليات التي تهدف إلى رفع الوعي بالعلوم بين الإناث، ولاسيّما في السعودية والعالم الإسلامي بشكل عام.
ليتم اختيارها من قبل "عين بان كي مون "الأمين العام للأمم المتحدة كخبيرة لدعم آلية تيسير التقنية (TFM) خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وجاء اختيار الدكتورة حياة سندي كأول عالمة عربية وسعودية ضمن ١٠ علماء لتنفيذ خطة جديدة بعنوان "تحويل عالمنا"، وذلك لخبرتها العلمية الدولية المميزة.
يشار إلى أنّ سندي عالمة وباحثة وهي أول سعودية تحصل على منحة دراسية من جامعة كمبردج لتحضير أطروحة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية.
صاحبة مشروع "التشخيص للجميع"، وهو عبارة عن تقنية حديثة تم تطويرها بجامعة هارفرد لتختزل مختبرات التحليل في جهاز بحجم بصمة اليد مصنوع من الورق يمكن للشخص العادي أن يستخدمه لإجراء التحليل في أي وقت وقراءة النتيجة مباشرة لتشخيص الحالة المرضية أو عرضها على المختص دون الحاجة لزيارة المعمل، ولها العديد من الإنجازات العلمية التي سجلت لها.
كما شاركت في العديد من الفعاليات التي تهدف إلى رفع الوعي بالعلوم بين الإناث، ولاسيّما في السعودية والعالم الإسلامي بشكل عام.