أثارت سترة رياضية أطلقتها "أديداس" نقاشًا مثيرًا وجدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، كونها حيرت المتابعين بشأن اللون الحقيقي لهذه السترة.
وأثير النقاش بشأن لون السترة في البدء على منصة التدوين الاجتماعي تمبلر، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية حيث شهدت سيلًا من التعليقات حول لغز لون السترة التي يرى البعض أنّ لونها داكن يتوسطه شعار ذهبي، فيما يراها آخرون زرقاء والشعار باللون الأبيض.
ونشرت إحدى الناشطات على موقع تمبلر الصورة متسائلةً عن لونها لتنقسم الآراء والمواقف حول هذه المسألة وانتشرت لاحقًا هذه الصورة في مختلف المواقع الاجتماعية.
يذكر أنه في العام الماضي ظهر "الفستان الغامض "الذي أثار كذلك نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي واختلفت الآراء وتجادل الجميع حول ما إذا كانت الصورة لثوب باللون الأزرق مع الدانتيل الأسود أو أنّ الفستان أبيض مع دانتيل ذهبي.
ليرجع بعض الخبراء أنّ التفسير العلمي لاختلاف ألوان الفستان جاءت بسبب تكوين العين، حيث يقول نايتز إنّ عدسة العين البشرية تتغير بتقدم الإنسان في العمر حيث تقل حساسية العين للأزرق مما يفسر رؤية الكبار في السن للونين الأبيض والذهبي؛ ولكن هذه النظرية لا يمكن إثباتها في غياب بيانات حقيقية ملموسة خاصة بالعمر ورؤية الناس للفستان، بالإضافة إلى ذلك فإنّ الطريقة التي تم التقاط صورة الفستان بها بالكاميرا تلعب دورًا كبيرًا في الجدال الثائر حول الفستان.
وأثير النقاش بشأن لون السترة في البدء على منصة التدوين الاجتماعي تمبلر، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية حيث شهدت سيلًا من التعليقات حول لغز لون السترة التي يرى البعض أنّ لونها داكن يتوسطه شعار ذهبي، فيما يراها آخرون زرقاء والشعار باللون الأبيض.
ونشرت إحدى الناشطات على موقع تمبلر الصورة متسائلةً عن لونها لتنقسم الآراء والمواقف حول هذه المسألة وانتشرت لاحقًا هذه الصورة في مختلف المواقع الاجتماعية.
يذكر أنه في العام الماضي ظهر "الفستان الغامض "الذي أثار كذلك نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي واختلفت الآراء وتجادل الجميع حول ما إذا كانت الصورة لثوب باللون الأزرق مع الدانتيل الأسود أو أنّ الفستان أبيض مع دانتيل ذهبي.
ليرجع بعض الخبراء أنّ التفسير العلمي لاختلاف ألوان الفستان جاءت بسبب تكوين العين، حيث يقول نايتز إنّ عدسة العين البشرية تتغير بتقدم الإنسان في العمر حيث تقل حساسية العين للأزرق مما يفسر رؤية الكبار في السن للونين الأبيض والذهبي؛ ولكن هذه النظرية لا يمكن إثباتها في غياب بيانات حقيقية ملموسة خاصة بالعمر ورؤية الناس للفستان، بالإضافة إلى ذلك فإنّ الطريقة التي تم التقاط صورة الفستان بها بالكاميرا تلعب دورًا كبيرًا في الجدال الثائر حول الفستان.