في العصر الحديث تنوّعت أنواع الحصول على المعرفة بين المعرفة السمعيّة والبصريّة من خلال الوسائط المتعدّدة والقراءة الإلكترونيّة عبر أجهزة الكمبيوتر أو الأجهزة اللوحية والهواتف الذكيّة، ولكن يبقى الكتاب الوسيلة الدائمة والأفضل للقراءة، لذلك ستنظم عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك فيصل في الأحساء الخميس المقبل معرضاً للكتاب المستعمل بعنوان "امنح الكتاب حياة جديدة".
وأوضح عميد شؤون المكتبات الدكتور صلاح الشامي أن المعرض المخصص للسيدات من داخل وخارج الجامعة، ويقام في كلية الآداب في الجامعة لمدة 7 أيام، يهدف إلى تقريب الكتاب للقارئ بأسعار مخفضة، مما يشكل حافزاً للقراءة والاطلاع واقتناء الكتب النافعة، مشيراً إلى أن الكتب المعروضة ستكون متنوعة وتتناول مختلف التخصصات الأدبية والعلمية.
ومن الجدير بالذكر أن لقراءة الكتب الكثير من الفوائد، ومنها ما كشفت عنه دراسة قامت بها جامعة ساسكس، والتي تشير إلى أن القراءة أفضل طريقة للتخلص من التوتر، بل وأكثر فائدة من شرب القهوة أو ممارسة رياضة المشي، حيث تشير نتائج الدراسة على عينة الدراسة إلى انخفاض الشعور بالتوتر خلال ست دقائق فقط من بدء القراءة بحسب ما أشار إليه جهاز تخطيط القلب.
وأوضح عميد شؤون المكتبات الدكتور صلاح الشامي أن المعرض المخصص للسيدات من داخل وخارج الجامعة، ويقام في كلية الآداب في الجامعة لمدة 7 أيام، يهدف إلى تقريب الكتاب للقارئ بأسعار مخفضة، مما يشكل حافزاً للقراءة والاطلاع واقتناء الكتب النافعة، مشيراً إلى أن الكتب المعروضة ستكون متنوعة وتتناول مختلف التخصصات الأدبية والعلمية.
ومن الجدير بالذكر أن لقراءة الكتب الكثير من الفوائد، ومنها ما كشفت عنه دراسة قامت بها جامعة ساسكس، والتي تشير إلى أن القراءة أفضل طريقة للتخلص من التوتر، بل وأكثر فائدة من شرب القهوة أو ممارسة رياضة المشي، حيث تشير نتائج الدراسة على عينة الدراسة إلى انخفاض الشعور بالتوتر خلال ست دقائق فقط من بدء القراءة بحسب ما أشار إليه جهاز تخطيط القلب.