يعتبر الرهاب الاجتماعي نوعاً من الاضطرابات والمخاوف غير المبررة تظهر عند قيام الشخص بالحديث أو عمل شيء أمام مجموعة من الناس كالمناسبات أو قاعات الدرس أو التقدم لإلقاء كلمة، وفي المواقف التي يشعر فيها الشخص أنه تحت المجهر وأن الكل ينظر إليه، فيخاف أن يظهر عليه الخجل أو الخوف أو أن يخطئ أو يتلعثم، مما يؤدي به للارتجاف والخفقان وضيق التنفس وجفاف الحلق والتعرق، ومن هذا المنطلق أطلقت مجموعة ملهمات الحياة التطوعية أول ناد نسائي في جدة للخطابة والإلقاء بهدف التخلص من الرهاب الاجتماعي وعقدة مواجهة الجمهور.
وضم النادي الذي انطلق قبل ثلاثة أسابيع نحو 20 عضوة مقابل رسوم اشتراك رمزية لتمكين العضوات من الوصول إلى مرحلة التواصل المتمكن أو القيادة المتمكنة، كونه يهدف أيضاً إلى تطوير وتنمية المهارات القيادية، والذي بدأ بلقاء نموذجي لتوزيع المهام على المتطوعات، وتم اختيار أفراح بامنصور رئيسة للنادي، وبداية الفكرة انطلقت عبر مجموعة "واتس أب"، كما تم التنسيق مع رئيسة مركز تناغم الحياة للاستشارات الأسرية الدكتورة بيهان يماني، والحصول على قاعة اجتماعات وتحويلها إلى مقر للنادي.
وأشارت مديرة العلاقات العامة في النادي رفنان بايونس إلى أن المقر الرئيسي لهذا النادي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتدور فكرته على جمع عدد من العضوات ليتحدثن عن أنفسهن أمام الجميع بهدف كسر حاجز الخوف من مواجهة الجمهور، وذلك وفقاً لصحيفة "مكة".
وضم النادي الذي انطلق قبل ثلاثة أسابيع نحو 20 عضوة مقابل رسوم اشتراك رمزية لتمكين العضوات من الوصول إلى مرحلة التواصل المتمكن أو القيادة المتمكنة، كونه يهدف أيضاً إلى تطوير وتنمية المهارات القيادية، والذي بدأ بلقاء نموذجي لتوزيع المهام على المتطوعات، وتم اختيار أفراح بامنصور رئيسة للنادي، وبداية الفكرة انطلقت عبر مجموعة "واتس أب"، كما تم التنسيق مع رئيسة مركز تناغم الحياة للاستشارات الأسرية الدكتورة بيهان يماني، والحصول على قاعة اجتماعات وتحويلها إلى مقر للنادي.
وأشارت مديرة العلاقات العامة في النادي رفنان بايونس إلى أن المقر الرئيسي لهذا النادي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتدور فكرته على جمع عدد من العضوات ليتحدثن عن أنفسهن أمام الجميع بهدف كسر حاجز الخوف من مواجهة الجمهور، وذلك وفقاً لصحيفة "مكة".