أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، اهتمام دولة الإمارات بدعم الإبداع بكل صوره وأشكاله، كمحرك مهم ذي أثر واضح في تطوير حياة الناس وإسعادهم، بما في ذلك الإبداع الفني الذي يعد ركيزة رئيسة للبنية الفكرية والثقافية للشعوب، ومرآة تعكس مدى تقدمها ورقي مجتمعاتها، ووسيلة فعالة لتحقيق التقارب والوئام بين أفرادها، بنشر قيم الجمال والخير والتفاهم، لقدرة هذا الشكل من أشكال الإبداع على تخطي حواجز اللغات وتباين الثقافات.
وأشار إلى أن نهج الإمارات في تشجيع الإبداع، جعلها محطة يحرص المبدعون في شتى التخصصات على التوقف فيها، للقاء وتبادل الأفكار، ومقاربة الرؤى ومناقشة التجارب، لما يجدونه في رحاب الإمارات من بيئة تسمح لهم بإطلاق العنان لأفكارهم المبتكرة وطاقاتهم الخلاقة، وتمكنهم من الوصول إلى مستويات أرقى من الإجادة لتقديم الجديد كلّ في تخصصه، مؤكداً أن «دولتنا لا تدخر جهداً في تعزيز تلك البيئة، ورفدها بالمقومات التي تضمن لها مزيداً من الازدهار، ترسيخاً لدور الإمارات الرائد في دعم الإبداع على جميع الصعد محلياً وإقليميا وعالمياً، سعياً وراء هدف مهم، وهو تحقيق سعادة الناس، وتوفير الحياة الكريمة لهم وللأجيال المقبلة».
جاء ذلك خلال زيارته، يرافقه الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي، والمدير العام لدائرة التشريفات والضيافة في دبي، خليفة سعيد سليمان، والمدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، منى غانم المري، إلى مقر مهرجان دبي كانْفَس 2016، الذي ينظمه «براند دبي» الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالشراكة مع دبي للعقارات، وتستمر أعماله حتى 14 من الشهر الجاري. حيث تجوّل في أنحاء المهرجان، وشاهد جانباً من اللوحات الفنية الثلاثية الأبعاد، الموزعة على امتداد كيلومترين كاملين في منطقة «جي.بي.آر»، الوجهة التابعة لدبي للعقارات.
يُذكر أن مهرجان «دبي كانْفس» لا يقتصر على عرض اللوحات الفنية الثلاثية الأبعاد، لكنه يتضمن طيفاً منوعاً من الفعاليات المصاحبة التي تجعل منه تجربة متكاملة، تستهدف مختلف الفئات العمرية من جميع الجنسيات، إذ يتضمن المهرجان ورش عمل متخصصة، تتيح لعامة الجمهور التعرف إلى أساسيات هذا الفن ونشأته وتطوره، علاوة على ورش التدريب للأطفال، والتي ترحب بالمواهب الصغيرة لتعريفهم بقواعد الرسم من مجموعة من كبار الرسامين العالميين، وغيرها من الفعاليات التي تناسب مختلف أفراد العائلة.
ويُتاح للجمهور حضور المهرجان مجاناً، يومياً خلال ساعات عمله، الممتدة من الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساءً، خلال أيام الأسبوع، ومن الساعة العاشرة صباحاً وحتى الحادية عشرة قبل منتصف الليل في عطلة نهاية الأسبوع.
وأشار إلى أن نهج الإمارات في تشجيع الإبداع، جعلها محطة يحرص المبدعون في شتى التخصصات على التوقف فيها، للقاء وتبادل الأفكار، ومقاربة الرؤى ومناقشة التجارب، لما يجدونه في رحاب الإمارات من بيئة تسمح لهم بإطلاق العنان لأفكارهم المبتكرة وطاقاتهم الخلاقة، وتمكنهم من الوصول إلى مستويات أرقى من الإجادة لتقديم الجديد كلّ في تخصصه، مؤكداً أن «دولتنا لا تدخر جهداً في تعزيز تلك البيئة، ورفدها بالمقومات التي تضمن لها مزيداً من الازدهار، ترسيخاً لدور الإمارات الرائد في دعم الإبداع على جميع الصعد محلياً وإقليميا وعالمياً، سعياً وراء هدف مهم، وهو تحقيق سعادة الناس، وتوفير الحياة الكريمة لهم وللأجيال المقبلة».
جاء ذلك خلال زيارته، يرافقه الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي، والمدير العام لدائرة التشريفات والضيافة في دبي، خليفة سعيد سليمان، والمدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، منى غانم المري، إلى مقر مهرجان دبي كانْفَس 2016، الذي ينظمه «براند دبي» الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالشراكة مع دبي للعقارات، وتستمر أعماله حتى 14 من الشهر الجاري. حيث تجوّل في أنحاء المهرجان، وشاهد جانباً من اللوحات الفنية الثلاثية الأبعاد، الموزعة على امتداد كيلومترين كاملين في منطقة «جي.بي.آر»، الوجهة التابعة لدبي للعقارات.
يُذكر أن مهرجان «دبي كانْفس» لا يقتصر على عرض اللوحات الفنية الثلاثية الأبعاد، لكنه يتضمن طيفاً منوعاً من الفعاليات المصاحبة التي تجعل منه تجربة متكاملة، تستهدف مختلف الفئات العمرية من جميع الجنسيات، إذ يتضمن المهرجان ورش عمل متخصصة، تتيح لعامة الجمهور التعرف إلى أساسيات هذا الفن ونشأته وتطوره، علاوة على ورش التدريب للأطفال، والتي ترحب بالمواهب الصغيرة لتعريفهم بقواعد الرسم من مجموعة من كبار الرسامين العالميين، وغيرها من الفعاليات التي تناسب مختلف أفراد العائلة.
ويُتاح للجمهور حضور المهرجان مجاناً، يومياً خلال ساعات عمله، الممتدة من الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساءً، خلال أيام الأسبوع، ومن الساعة العاشرة صباحاً وحتى الحادية عشرة قبل منتصف الليل في عطلة نهاية الأسبوع.