يستضيف فندق ونادي ضباط القوات المسلحة حالياً معرض تعابير إماراتية للفنانة علياء لوتاه، ويستمر هذا المعرض حتى نهاية مارس الجاري.
وتعبر اللوحات الفنية المعروضة في أروقة النادي عن ممارسة فنية متنوعة وناضجة بالحياة في نطاق المشهد الثقافي والفني في دولة الإمارات العربية المتحدة التي تدمج ما بين قيمة الاستخدام والفن. وفي سلسلة لوحات "تصورات نسبية"، استمدت الفنانة الإماراتية علياء لوتاه إلهامها من مجموعة من الصور الأرشيفية للجيش، والموجودة في نادي ضباط القوات المسلحة، وكانت استجابتها وتساؤلاتها المباشرة تتمحور حول كيفية سد الفجوة الزمنية بين الصور والواقع الخاص بها.
يذكر أن علياء لوتاه ولدت عام 1989 في دبي، وتخرجت في كلية الفنون الجميلة والتصميم ـ جامعة الشارقة، كما سعت للحصول على الماجستير في تاريخ الفن ودراسات التحف في جامعة باريس السوربون أبوظبي عام 2007.
واكملت التدريب في تنظيم المعارض في متحف الوطن الحديث الذي يقع في مركز بومبيدو في باريس، وأبرزت الكثير من أعمالها في المعارض الفنية.
ويركز معرض تعابير إماراتية على 15 فناناً إماراتياً تمكنوا من المزج بين الشكل والاستخدام وتتأرجح أعمالهم بشكل طبيعي بين التصميم والفن، وسد الفجوة بينهما. حيث يستجيب هؤلاء الفنانيين للمفهوم والموقع والمكان، مثل العديد من الفنانين الآخرين في الإمارات العربية المتحدة.
يضم المعرض ملابس فنية، تصوير فوتوغرافي، تصميم أثاث وتركيبات تفاعلية وغامرة ولوحات.
وتعبر اللوحات الفنية المعروضة في أروقة النادي عن ممارسة فنية متنوعة وناضجة بالحياة في نطاق المشهد الثقافي والفني في دولة الإمارات العربية المتحدة التي تدمج ما بين قيمة الاستخدام والفن. وفي سلسلة لوحات "تصورات نسبية"، استمدت الفنانة الإماراتية علياء لوتاه إلهامها من مجموعة من الصور الأرشيفية للجيش، والموجودة في نادي ضباط القوات المسلحة، وكانت استجابتها وتساؤلاتها المباشرة تتمحور حول كيفية سد الفجوة الزمنية بين الصور والواقع الخاص بها.
يذكر أن علياء لوتاه ولدت عام 1989 في دبي، وتخرجت في كلية الفنون الجميلة والتصميم ـ جامعة الشارقة، كما سعت للحصول على الماجستير في تاريخ الفن ودراسات التحف في جامعة باريس السوربون أبوظبي عام 2007.
واكملت التدريب في تنظيم المعارض في متحف الوطن الحديث الذي يقع في مركز بومبيدو في باريس، وأبرزت الكثير من أعمالها في المعارض الفنية.
ويركز معرض تعابير إماراتية على 15 فناناً إماراتياً تمكنوا من المزج بين الشكل والاستخدام وتتأرجح أعمالهم بشكل طبيعي بين التصميم والفن، وسد الفجوة بينهما. حيث يستجيب هؤلاء الفنانيين للمفهوم والموقع والمكان، مثل العديد من الفنانين الآخرين في الإمارات العربية المتحدة.
يضم المعرض ملابس فنية، تصوير فوتوغرافي، تصميم أثاث وتركيبات تفاعلية وغامرة ولوحات.