انطلق بالأمس مؤتمر «إبداعات عربية 9»، والذي تنظمه جامعة حمدان الذكية، تحت شعار «دفع عجلة الابتكار نحو اقتصاد مستدام»، ويستمر المؤتمر حتى الأربعاء المقبل، برعاية الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي الرئيس الأعلى للجامعة.
وأعلن رئيس جامعة حمدان الذكية، الدكتور منصور العور خلال المؤتمر، أن الجامعة بصدد إطلاق برنامج دبلوم الدراسات العليا في تصميم وتحديث المناهج في الدول العربية والخاصة بالتعلّم الذكي، من خلال شراكة استراتيجية مع منظمة الأمم المتحدة للعلوم والتربية والثقافة (اليونسكو)، والمكتب الدولي للتربية، وأمانة فريق العمل الخاص الدولي المعني بالمعلمين، وسيتم تطبيقه بداية من العام الدراسي المقبل.
وقال العور في تصريحات خاصة للصحافيين على هامش المنتدى، إن مدة البرنامج تسعة أشهر، وينفذه 21 مدرباً، ثلاثة من «اليونسكو»، و18 من جامعات الإمارات، فيما تستقبل الجامعة في كل دورة 50 معلماً من داخل الدولة وخارجها، لافتاً إلى أن الإدارة بدأت في إعداد لوائح الانتظار.
وأشار إلى أن الواجب الوطني لجامعة حمدان الذكية يفرض عليها فتح الآفاق أمام المعلمين المواطنين والوافدين، وكذلك المعلمين من مختلف الأقطار العربية كي ينهضوا بالجيل المقبل عبر مناهج تستطيع مواكبة التطور الحاصل في العالم.
مؤكداً أن التعاون الجديد مع «اليونسكو» يكتسب أهمية خاصة، كونه يشكل دفعة قوية للمشهد التعليمي العربي، لاسيّما أنه يوفر أرضية متينة للارتقاء بإمكانات صناع القرار، وراسمي السياسات التعليمية والكوادر التدريسية والأكاديمية في العالم العربي على تحسين جودة المناهج، بهدف الوصول إلى تعليم مبتكر عالي الجودة يواكب المتغيرات المتسارعة في القرن الـ21.
وأعلن رئيس جامعة حمدان الذكية، الدكتور منصور العور خلال المؤتمر، أن الجامعة بصدد إطلاق برنامج دبلوم الدراسات العليا في تصميم وتحديث المناهج في الدول العربية والخاصة بالتعلّم الذكي، من خلال شراكة استراتيجية مع منظمة الأمم المتحدة للعلوم والتربية والثقافة (اليونسكو)، والمكتب الدولي للتربية، وأمانة فريق العمل الخاص الدولي المعني بالمعلمين، وسيتم تطبيقه بداية من العام الدراسي المقبل.
وقال العور في تصريحات خاصة للصحافيين على هامش المنتدى، إن مدة البرنامج تسعة أشهر، وينفذه 21 مدرباً، ثلاثة من «اليونسكو»، و18 من جامعات الإمارات، فيما تستقبل الجامعة في كل دورة 50 معلماً من داخل الدولة وخارجها، لافتاً إلى أن الإدارة بدأت في إعداد لوائح الانتظار.
وأشار إلى أن الواجب الوطني لجامعة حمدان الذكية يفرض عليها فتح الآفاق أمام المعلمين المواطنين والوافدين، وكذلك المعلمين من مختلف الأقطار العربية كي ينهضوا بالجيل المقبل عبر مناهج تستطيع مواكبة التطور الحاصل في العالم.
مؤكداً أن التعاون الجديد مع «اليونسكو» يكتسب أهمية خاصة، كونه يشكل دفعة قوية للمشهد التعليمي العربي، لاسيّما أنه يوفر أرضية متينة للارتقاء بإمكانات صناع القرار، وراسمي السياسات التعليمية والكوادر التدريسية والأكاديمية في العالم العربي على تحسين جودة المناهج، بهدف الوصول إلى تعليم مبتكر عالي الجودة يواكب المتغيرات المتسارعة في القرن الـ21.