شهدت مدينة جدة واقعة نصب واحتيال وقع ضحيتها متضررون في فخ التزوير من المقيمين والمواطنين بعد اكتشافهم تعرضهم للاحتيال من قبل مواطن انتحل شخصية مواطن آخر، وقام بتأجير عمارة جاهزة للتأجير في حي السلامة بموجب عقود وهمية ، وتتكون العمارة من أربعة طوابق وروف، وبها 18 شقة، ليجمع المنتحل أكثر من 300 ألف ريال قبل أن يختفي.
وبناء على ذلك، تنظر شرطة السلامة في محافظة جدة في الشكوى المقدمة من قبل المتضررين المتعرضين للاحتيال، والذين كشفوا أن المختفي ادعى أنه وسيط تأجير، وكان يملك عقوداً وهمية باسم غير حقيقي تحت اسم " مكتب فهد بن محمد الراجحي".
من جانبه، أكد مالك العمارة الأصلي فهد المزيني أنه اشترى العمارة منذ شهر رمضان، وهو مقيم في الرياض، وأضاف: إن المختفي لجأ لمكتب كانت العمارة معروضة فيه للتأجير، فطلب استئجارها بالكامل، وقدم للمكتب العديد من العروض وذهب، ولم يعد للمكتب مرة أخرى حتى تمت كتابة عقد معه، وقام بعمل سندات عقود وهمية بأسماء مستعارة، وبدأ في التأجير، وقبض مبالغ مالية دون علمنا، ذاكراً أنه فوجئ بالأشخاص في المبنى دون عقود مبرمة معه ويقطنون بها، وأكد أنه تمت مقابلة بعض المتضررين وطلب منهم تصحيح أوضاعهم بإعادة عمل عقود معه أو اللجوء للجهات الأمنية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما أفاد المواطن مشهور بن سليم بأنه اتفق مع المختفي على إيجار قيمته 22 ألف ريال، ودفع ألف ريال عربوناً، فيما دفع مقيم أردني 33 ألف ريال مقدماً قيمة إيجار الروف، وذكر أحد المتضررين أن مواطنة سعودية زوجها يعمل بالحد الجنوبي طلبت من المؤجِّر المختفي مساعدتها تقديراً لظروفها بتخفيض قيمة الإيجار، فردَّ عليها قائلاً: لابد من الوقوف مع إخواننا في الحد الجنوبي، وأجَّر لها شقة بمبلغ 17 ألف ريال واستلمه مقدماً.
ولا يزال العمل جارياً من قبل السلطات الأمنية للكشف عن شخصية المحتال الوهمية، وإعادة الحق إلى المتضررين.
وبناء على ذلك، تنظر شرطة السلامة في محافظة جدة في الشكوى المقدمة من قبل المتضررين المتعرضين للاحتيال، والذين كشفوا أن المختفي ادعى أنه وسيط تأجير، وكان يملك عقوداً وهمية باسم غير حقيقي تحت اسم " مكتب فهد بن محمد الراجحي".
من جانبه، أكد مالك العمارة الأصلي فهد المزيني أنه اشترى العمارة منذ شهر رمضان، وهو مقيم في الرياض، وأضاف: إن المختفي لجأ لمكتب كانت العمارة معروضة فيه للتأجير، فطلب استئجارها بالكامل، وقدم للمكتب العديد من العروض وذهب، ولم يعد للمكتب مرة أخرى حتى تمت كتابة عقد معه، وقام بعمل سندات عقود وهمية بأسماء مستعارة، وبدأ في التأجير، وقبض مبالغ مالية دون علمنا، ذاكراً أنه فوجئ بالأشخاص في المبنى دون عقود مبرمة معه ويقطنون بها، وأكد أنه تمت مقابلة بعض المتضررين وطلب منهم تصحيح أوضاعهم بإعادة عمل عقود معه أو اللجوء للجهات الأمنية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما أفاد المواطن مشهور بن سليم بأنه اتفق مع المختفي على إيجار قيمته 22 ألف ريال، ودفع ألف ريال عربوناً، فيما دفع مقيم أردني 33 ألف ريال مقدماً قيمة إيجار الروف، وذكر أحد المتضررين أن مواطنة سعودية زوجها يعمل بالحد الجنوبي طلبت من المؤجِّر المختفي مساعدتها تقديراً لظروفها بتخفيض قيمة الإيجار، فردَّ عليها قائلاً: لابد من الوقوف مع إخواننا في الحد الجنوبي، وأجَّر لها شقة بمبلغ 17 ألف ريال واستلمه مقدماً.
ولا يزال العمل جارياً من قبل السلطات الأمنية للكشف عن شخصية المحتال الوهمية، وإعادة الحق إلى المتضررين.