يمزج هذا المنزل بين القديم والجديد، وبين الحرفيّة والهندسة المعاصرة، وتحوطه حدائق فسيحة تملؤها أشجار معمّرة كالنخيل.
حين يلج الزائر المدخل الرئيس، يمكنه أن يستقلّ سلالم طويلة لبلوغ الطبقة الأولى منه، حيث "الدار" الواسعة، التي تتفرّع منها غرف المنزل، وفيها زوج من الكنبات، وزوج من الكراسي الهزّازة، وطاولات مستديرة مشغولة من النّحاس الأبيض، فيما تبرز طاولة إيطاليّة من القشّ، تعود إلى القرن التاسع عشر.أمّا بلاط المنزل فقديمٌ أعيد تلميعه.وتساهم الإنارة الطبيعية في جعل اللون الأبيض الذي يسود المكان يسطع بشكل ساحر.
تتغنّى احدى الغرف بطرازها الشرقي، وأثاثها المشغول يدويّاً من الصوف، وسجادتها وصندوقها الخشبيّ القوقازيّ. وهي مرتفعة لتسمح للساكن بالتمتّع بمشهد البحر من النافذة، أثناء تمدّده على الفراش.
وتتضمّن كنبة ملاصقة للجدار، يصل طولها إلى أمتار ستّة، بقماش الكتّان المجدّد، وتتسع لعدد كبير من الضيوف.
ولعلّ المكوّنات اللافتة الأخرى في هذا المكان، تشمل: لوحة شخصيّة للفنّانة الراحلة أم كلثوم، وكرسيّاً هزّازاً مشغولاً من الخشب والقشّ، وطاولة خشبيّة دانماركيّة مستطيلة، تتوّسّط هذه الغرفة.
وتكمن المفارقة في أن سلّماً خشبياً قديماً يحتضن مجموعةً من الأقراص المدمجة وآلة لعرض الأفلام السينمائيّة، يجاوره كرسي هزّاز آخر، ومقعدا "برشلونة" يعودان للعام 1929، فيما تفترش سجادة قوقازية قديمة العهد، الأرضيّة.
وتضمّ غرفة الطعام طاولة قديمة، مستطيلة، مشغولة من خشب الجوز، كما "المغسلة" المصنوعة هي الأخرى من خشب الجوز، فضلاً عن المرآة الكبيرة والأواني القديمة واللوحات العائدة إلى القرن التاسع عشر.
وتنفصل الطبقة الأرضيّة كليّاً عن الطبقة الأولى، إذ يتمّ ولوجها من حديقة المنزل مباشرةً، ويعود تاريخ بنائها إلى القرن الثامن عشر، بجدرانها البيضاء الكلسيّة، واللمبات العائدة إلى سنوات الستين، والسقف "المعقود" بالحجر.
تتألف غرفة الجلوس من مصطبتين شرقيتي الطراز، عليهما الفرش المنجّدة والبُسط الملوّنة والمحادل.
وتكثر الأشجار والنباتات في الحديقة الخارجية، وفيها طاولة مستطيلة كبيرة الحجم، ومجموعة من الكراسي المشغولة من الخشب والمعدن.
حين يلج الزائر المدخل الرئيس، يمكنه أن يستقلّ سلالم طويلة لبلوغ الطبقة الأولى منه، حيث "الدار" الواسعة، التي تتفرّع منها غرف المنزل، وفيها زوج من الكنبات، وزوج من الكراسي الهزّازة، وطاولات مستديرة مشغولة من النّحاس الأبيض، فيما تبرز طاولة إيطاليّة من القشّ، تعود إلى القرن التاسع عشر.أمّا بلاط المنزل فقديمٌ أعيد تلميعه.وتساهم الإنارة الطبيعية في جعل اللون الأبيض الذي يسود المكان يسطع بشكل ساحر.
تتغنّى احدى الغرف بطرازها الشرقي، وأثاثها المشغول يدويّاً من الصوف، وسجادتها وصندوقها الخشبيّ القوقازيّ. وهي مرتفعة لتسمح للساكن بالتمتّع بمشهد البحر من النافذة، أثناء تمدّده على الفراش.
وتتضمّن كنبة ملاصقة للجدار، يصل طولها إلى أمتار ستّة، بقماش الكتّان المجدّد، وتتسع لعدد كبير من الضيوف.
ولعلّ المكوّنات اللافتة الأخرى في هذا المكان، تشمل: لوحة شخصيّة للفنّانة الراحلة أم كلثوم، وكرسيّاً هزّازاً مشغولاً من الخشب والقشّ، وطاولة خشبيّة دانماركيّة مستطيلة، تتوّسّط هذه الغرفة.
وتكمن المفارقة في أن سلّماً خشبياً قديماً يحتضن مجموعةً من الأقراص المدمجة وآلة لعرض الأفلام السينمائيّة، يجاوره كرسي هزّاز آخر، ومقعدا "برشلونة" يعودان للعام 1929، فيما تفترش سجادة قوقازية قديمة العهد، الأرضيّة.
وتضمّ غرفة الطعام طاولة قديمة، مستطيلة، مشغولة من خشب الجوز، كما "المغسلة" المصنوعة هي الأخرى من خشب الجوز، فضلاً عن المرآة الكبيرة والأواني القديمة واللوحات العائدة إلى القرن التاسع عشر.
وتنفصل الطبقة الأرضيّة كليّاً عن الطبقة الأولى، إذ يتمّ ولوجها من حديقة المنزل مباشرةً، ويعود تاريخ بنائها إلى القرن الثامن عشر، بجدرانها البيضاء الكلسيّة، واللمبات العائدة إلى سنوات الستين، والسقف "المعقود" بالحجر.
تتألف غرفة الجلوس من مصطبتين شرقيتي الطراز، عليهما الفرش المنجّدة والبُسط الملوّنة والمحادل.
وتكثر الأشجار والنباتات في الحديقة الخارجية، وفيها طاولة مستطيلة كبيرة الحجم، ومجموعة من الكراسي المشغولة من الخشب والمعدن.