أشرف العاهل المغربي الملك محمد السادس على ضفاف نهر أبي رقراق في سلا، على إعطاء انطلاقة أشغال بناء برج يتكون من 45 طابقاً، وهو المشروع الرائد الذي سيتمم المخطط الجديد لتهيئة وادي أبي رقراق.
ويعدّ هذا البرج، الأعلى في إفريقيا بارتفاع 250 متراً، والذي يعد بمثابة رمز للانبثاق والإشعاع في تصوره، وتكنولوجيات من الجيل الجديد تتيح نجاعة طاقية أفضل، تماشياً مع التزامات المغرب في مجال التنمية المستدامة، حيث سيتم تغطية ثلث المساحة الإجمالية للواجهة بألواح شمسية من شأنها تغطية حاجيات البرج من الكهرباء.
وسيشيد البرج على مساحة 3 هكتارات، وسيشمل قاعة للعرض تتسع لـ 350 مقعداً، ومرافق للخدمات ومحلات تجارية في الطابق الأرضي، ومكاتب في الطوابق الـ 12 الأولى، وجزء سكني من الطابق 13 إلى الطابق 26 (55 شقة)، وفندق فاخر في الطوابق العليا. كما ستخصص الطوابق الأربع العليا الأخيرة لشقق فاخرة.
ويعدّ هذا البرج، الأعلى في إفريقيا بارتفاع 250 متراً، والذي يعد بمثابة رمز للانبثاق والإشعاع في تصوره، وتكنولوجيات من الجيل الجديد تتيح نجاعة طاقية أفضل، تماشياً مع التزامات المغرب في مجال التنمية المستدامة، حيث سيتم تغطية ثلث المساحة الإجمالية للواجهة بألواح شمسية من شأنها تغطية حاجيات البرج من الكهرباء.
وسيشيد البرج على مساحة 3 هكتارات، وسيشمل قاعة للعرض تتسع لـ 350 مقعداً، ومرافق للخدمات ومحلات تجارية في الطابق الأرضي، ومكاتب في الطوابق الـ 12 الأولى، وجزء سكني من الطابق 13 إلى الطابق 26 (55 شقة)، وفندق فاخر في الطوابق العليا. كما ستخصص الطوابق الأربع العليا الأخيرة لشقق فاخرة.