التعامل مع الأبناء فن له أصول قد يستعصي على كثيرٍ من الآباء فهمه، والتعامل بصورة كاملة ومثالية من خلاله مع الأبناء، فكثيراً ما يعتمد الآباء على توجيه النصح إلى الأبناء بالانتقاد المباشر المملوء باللوم والعتب، ما يؤثر على نفسياتهم، ويُفقدهم الثقة في تصرفاتهم، فيلجأون إلى الهروب من لوم الآباء بأفعال قد تكون غير عقلانية تضر بالطرفين.
هذا ما أقدم عليه طفل صيني، يبلغ من العمر 11 عاماً، حيث قرر أن يُنهي عذابه النفسي محتجاً على مطالب والده المتكررة بالتوقف عن استخدام هاتفه الذكي، واتهامه له بأنه مدمن عليه، ببتر إصبعه وتحديداً "الإبهام".
وبحسب وسائل إعلام صينية، فإن والدة الطفل طلبت من والده التدخل للحدِّ من إدمان طفلهما على هاتفه المحمول، فما كان منه إلا أن دخل في نقاش محتدم معه، قبل أن يلتقط الطفل سكيناً كانت على الطاولة خلفه، ويبتر إبهامه.
وأصيبت العائلة بالصدمة جراء هذا التصرف غير المتوقع، قبل أن يتم نقل الفتى إلى المستشفى، حيث أجرى الأطباء عملية جراحية له، استغرقت 3 ساعات، أعادوا من خلالها تركيب الإصبع المبتور، ولكن الجرّاح المسؤول أكد أن نتيجة العملية لن تُعرف قبل أسبوع على الأقل.
هذا ما أقدم عليه طفل صيني، يبلغ من العمر 11 عاماً، حيث قرر أن يُنهي عذابه النفسي محتجاً على مطالب والده المتكررة بالتوقف عن استخدام هاتفه الذكي، واتهامه له بأنه مدمن عليه، ببتر إصبعه وتحديداً "الإبهام".
وبحسب وسائل إعلام صينية، فإن والدة الطفل طلبت من والده التدخل للحدِّ من إدمان طفلهما على هاتفه المحمول، فما كان منه إلا أن دخل في نقاش محتدم معه، قبل أن يلتقط الطفل سكيناً كانت على الطاولة خلفه، ويبتر إبهامه.
وأصيبت العائلة بالصدمة جراء هذا التصرف غير المتوقع، قبل أن يتم نقل الفتى إلى المستشفى، حيث أجرى الأطباء عملية جراحية له، استغرقت 3 ساعات، أعادوا من خلالها تركيب الإصبع المبتور، ولكن الجرّاح المسؤول أكد أن نتيجة العملية لن تُعرف قبل أسبوع على الأقل.