يصادف كل من يدخل بوابة المكتبة العامة في العاصمة النرويجية أوسلو رفاً طويلاً من المجلات والكتب، تظهر فيه مجلة "سيدتي" بألوانها وصورها المثيرة لفضول كل زائر لأشهر مكان ثقافي في النرويج.
ففي رفوف مكتبة "ديشمانسك" (اسم المكتبة العامة في أوسلو) التي تشرف على تسييرها البلدية، لا بد للزائر أن يطل على جديد مجلة "سيدتي" التي يقبل عليها قراء اللغة العربية في النرويج.
وعبر المسؤول في المكتبة "فرودي سورسكار" frode sørskaar عن سعادته لكون المجلة موجودة ضمن باقة المجلات الدورية التي يتم جلبها لجميع القراء الناطقين بالعربية في هذا البلد الاسكندنافي، وذلك كل أسبوع للاطلاع على جديد مقالاتها وتحقيقاتها وصورها المتنوعة.
وأبرز هذا المسؤول، الذي يشرف على أقسام المكتبة ويساعد الزوار في البحث عن العناوين التي يرغبون في استعارتها، أن مجلة "سيدتي" لها مكانتها المتميزة ضمن باقة المجلات الدورية والأسبوعية التي تحصر المكتبة على أن تكون حاضرة في لائحتها المفضلة.
وأكد في تصريح لـ "سيدتي نت" أن هذا البلد الاسكندنافي تقطن فيه جالية عربية مهمة، تنحدر على الخصوص من الصومال والمغرب والجزائر وتونس، إضافة إلى الناطقين بالعربية من الأرتيريين والأثيوبيين والباكستانيين، ما يحتم إدراج المجلة التي يحبونها.
وقال إن المكتبة تأتي لزوارها بمجلة "سيدتي" نظرا لوجود قراء وقارئات يرحبون بها في بلد يعرف تزايداً للناطقين باللغة العربية التي تعتمدها المجلة لغة الكتابة والتحرير.
وتوجد المجلة في مختلف فروع المكتبة المنتشرة في العاصمة أوسلو وباقي المدن الأخرى وفي المكتبات العامة بأوسلو المزودة بأحسن التقنيات.
وتتم إعارة مجلة "سيدتي"، مثل باقي المجلات والكتب، لمدة شهر قابلة للتمديد عدة مرات، ما يتيح لقرائها الاطلاع على كل جديد عربياً ودولياً يهم المرأة وانشغالاتها.
ويبلغ عدد سكان النرويج، التي لها حدود مع السويد وفنلندا وروسيا والدانمارك، نحو 5 ملايين نسمة، وهي من البلدان الأقل كثافة في العالم، وتعرف بصناعتها للسفن والصيد البحري وتصدير البترول والغاز، وتوفرها على نظام اجتماعي مزدهر.
ففي رفوف مكتبة "ديشمانسك" (اسم المكتبة العامة في أوسلو) التي تشرف على تسييرها البلدية، لا بد للزائر أن يطل على جديد مجلة "سيدتي" التي يقبل عليها قراء اللغة العربية في النرويج.
وعبر المسؤول في المكتبة "فرودي سورسكار" frode sørskaar عن سعادته لكون المجلة موجودة ضمن باقة المجلات الدورية التي يتم جلبها لجميع القراء الناطقين بالعربية في هذا البلد الاسكندنافي، وذلك كل أسبوع للاطلاع على جديد مقالاتها وتحقيقاتها وصورها المتنوعة.
وأبرز هذا المسؤول، الذي يشرف على أقسام المكتبة ويساعد الزوار في البحث عن العناوين التي يرغبون في استعارتها، أن مجلة "سيدتي" لها مكانتها المتميزة ضمن باقة المجلات الدورية والأسبوعية التي تحصر المكتبة على أن تكون حاضرة في لائحتها المفضلة.
وأكد في تصريح لـ "سيدتي نت" أن هذا البلد الاسكندنافي تقطن فيه جالية عربية مهمة، تنحدر على الخصوص من الصومال والمغرب والجزائر وتونس، إضافة إلى الناطقين بالعربية من الأرتيريين والأثيوبيين والباكستانيين، ما يحتم إدراج المجلة التي يحبونها.
وقال إن المكتبة تأتي لزوارها بمجلة "سيدتي" نظرا لوجود قراء وقارئات يرحبون بها في بلد يعرف تزايداً للناطقين باللغة العربية التي تعتمدها المجلة لغة الكتابة والتحرير.
وتوجد المجلة في مختلف فروع المكتبة المنتشرة في العاصمة أوسلو وباقي المدن الأخرى وفي المكتبات العامة بأوسلو المزودة بأحسن التقنيات.
وتتم إعارة مجلة "سيدتي"، مثل باقي المجلات والكتب، لمدة شهر قابلة للتمديد عدة مرات، ما يتيح لقرائها الاطلاع على كل جديد عربياً ودولياً يهم المرأة وانشغالاتها.
ويبلغ عدد سكان النرويج، التي لها حدود مع السويد وفنلندا وروسيا والدانمارك، نحو 5 ملايين نسمة، وهي من البلدان الأقل كثافة في العالم، وتعرف بصناعتها للسفن والصيد البحري وتصدير البترول والغاز، وتوفرها على نظام اجتماعي مزدهر.