بعد الازدحام الذي شهده معرض الرياض الدولي للكتاب 2016 خلال الأيام الثلاثة الأولى من افتتاحه، بدا الوضع مساء أمس الأحد أكثر هدوءاً، وأقل ازدحاماً، ما أتاح الفرصة للزوار للتنقل بين أجنحة المعرض، وتصفح الكتب، وشرائها، وكذلك متابعة الندوات التي يشارك فيها عديد من كبار المثقفين.
ومن خلال جولة "سيدتي" داخل المعرض، كان لنا وقفة مع أهم الكتب التي تجد رواجاً فيه، حيث أشار رامي أحمد من "دار مدارك" إلى أن الروايات مازالت تتصدر قائمة الكتب الأكثر رواجاً وإقبالاً خصوصاً من جانب النساء، في الوقت الذي أكد فيه أن حجم شراء الكتب مقارنة بالسنوات الماضية للمعرض يعد أضعف كثيراً ربما لتزامن موعد إقامة المعرض مع "إجازة الربيع" التي يستغلها كثيرون في السفر، وهو ما أكده لـ "سيدتي" أيضاً صبري المناعي من "دار كنوز للنشر والتوزيع"، مشيراً إلى أن كتب الأطفال تجد ركوداً، وأن الإقبال يكون بشكل أكبر على وسائل التعليم بواسطة الترفيه.
ومن ضمن زوار المعرض، التقت "سيدتي" بالإعلامي ياسر العمرو الذي أشاد بحجم تنظيم المعرض، مبيناً أنه يعكس نضوج التجارب السابقة للمعرض، مؤكداً أن معرض الرياض للكتاب بات يشكل الرقم الأصعب والأول لدى دور النشر، وصنَّاع الكتاب نظير القوة الشرائية التي يشهدها المعرض كل عام.
وكانت لـ "سيدتي" أيضاً جولة في جناح الطفل بالمعرض الذي تنوعت فعالياته ما بين التعليم والتدريب والترفيه. والجناح يعتبر مسرحاً ثقافياً وتراثياً، يُظهر إبداع الأطفال من خلال المسرحيات الحية، والأناشيد التفاعلية، إضافة الى ورش عمل بمواضيع متنوعة، تقدمها مدربات ومحاضرات في مجالات التربية وتطوير الذات، من شأنها تعزيز ملكة حب القراءة، وصناعة الشغف بالكتاب لدى الصغار.
ومن خلال جولة "سيدتي" داخل المعرض، كان لنا وقفة مع أهم الكتب التي تجد رواجاً فيه، حيث أشار رامي أحمد من "دار مدارك" إلى أن الروايات مازالت تتصدر قائمة الكتب الأكثر رواجاً وإقبالاً خصوصاً من جانب النساء، في الوقت الذي أكد فيه أن حجم شراء الكتب مقارنة بالسنوات الماضية للمعرض يعد أضعف كثيراً ربما لتزامن موعد إقامة المعرض مع "إجازة الربيع" التي يستغلها كثيرون في السفر، وهو ما أكده لـ "سيدتي" أيضاً صبري المناعي من "دار كنوز للنشر والتوزيع"، مشيراً إلى أن كتب الأطفال تجد ركوداً، وأن الإقبال يكون بشكل أكبر على وسائل التعليم بواسطة الترفيه.
ومن ضمن زوار المعرض، التقت "سيدتي" بالإعلامي ياسر العمرو الذي أشاد بحجم تنظيم المعرض، مبيناً أنه يعكس نضوج التجارب السابقة للمعرض، مؤكداً أن معرض الرياض للكتاب بات يشكل الرقم الأصعب والأول لدى دور النشر، وصنَّاع الكتاب نظير القوة الشرائية التي يشهدها المعرض كل عام.
وكانت لـ "سيدتي" أيضاً جولة في جناح الطفل بالمعرض الذي تنوعت فعالياته ما بين التعليم والتدريب والترفيه. والجناح يعتبر مسرحاً ثقافياً وتراثياً، يُظهر إبداع الأطفال من خلال المسرحيات الحية، والأناشيد التفاعلية، إضافة الى ورش عمل بمواضيع متنوعة، تقدمها مدربات ومحاضرات في مجالات التربية وتطوير الذات، من شأنها تعزيز ملكة حب القراءة، وصناعة الشغف بالكتاب لدى الصغار.