يعتبر الغضب أسوأ تصرف يمكن للإنسان أن يقوم به، فقد حذر عدد من الأطباء البريطانيين من تفشي ظاهرة انعدام السيطرة علي المزاج، وتسببت حالة غضب لسيدة بسجنها وجلدها، وذلك نتيجة محاولتها إدخال الرعب في قلب أختها من أبيها، حيث سكبت مادة "الأسيد" الحارقة أمام منزلها، ما تسبب في إحراق قدمي ابنها الصغير.
حيث أصدرت المحكمة الجزائية في جدة أخيراً حكماً يقضي بسجن مواطنة سعودية في الثلاثينيات من عمرها 7 أشهر وجلدها 20 جلدة؛ لأن المدعى عليها حدث بينها وبين أختها من أبيها خلاف حاد حول الإرث نتج عنه طردها من منزل المدعية، وذلك قبل عام.
وفي التفاصيل، أكد مصدر قضائي أن ما أقدمت عليه المتهمة تجاه أختها يعتبر من الأفعال المحرمة ومن الجرائم التي تستوجب التوقيف، بالإضافة إلى أنها ألحقت الضرر بابن المدعية بعد أن تسببت مادة الأسيد بحدوث جروح سطحية في أطراف قدميه، وبعد الاطلاع على أوراق المعاملة وبناء على ما تقدم من دعوى والإجابة وما قرره الطرفان، أصدرت المحكمة حكماً يقضي بإدانة المدعي عليها، حيث حكم القاضي عليها بالسجن لمدة 7 أشهر تحتسب من مدة توقيفها في السجن وجلدها 20 جلدة، وفقاً لصحيفة "الوطن".
كما أكد المصدر أن المواطنة المتضررة أقامت دعوى ضد أختها في المحكمة وطالبت فيها بمحاسبتها، حيث اتهمتها بالتسبب في إدخال الرعب في نفوس أبنائها وبناتها، كاشفة أن أختها تعمدت أكثر من مرة سكب مادة "الأسيد" أمام منزلها، حيث تعرض أحد أبنائها لحروق سطحية بعد أن وقف على المادة، مما تسبب في تآكل الحذاء الذي يرتديه وتأثر أقدامه بحروق عدة.
حيث أصدرت المحكمة الجزائية في جدة أخيراً حكماً يقضي بسجن مواطنة سعودية في الثلاثينيات من عمرها 7 أشهر وجلدها 20 جلدة؛ لأن المدعى عليها حدث بينها وبين أختها من أبيها خلاف حاد حول الإرث نتج عنه طردها من منزل المدعية، وذلك قبل عام.
وفي التفاصيل، أكد مصدر قضائي أن ما أقدمت عليه المتهمة تجاه أختها يعتبر من الأفعال المحرمة ومن الجرائم التي تستوجب التوقيف، بالإضافة إلى أنها ألحقت الضرر بابن المدعية بعد أن تسببت مادة الأسيد بحدوث جروح سطحية في أطراف قدميه، وبعد الاطلاع على أوراق المعاملة وبناء على ما تقدم من دعوى والإجابة وما قرره الطرفان، أصدرت المحكمة حكماً يقضي بإدانة المدعي عليها، حيث حكم القاضي عليها بالسجن لمدة 7 أشهر تحتسب من مدة توقيفها في السجن وجلدها 20 جلدة، وفقاً لصحيفة "الوطن".
كما أكد المصدر أن المواطنة المتضررة أقامت دعوى ضد أختها في المحكمة وطالبت فيها بمحاسبتها، حيث اتهمتها بالتسبب في إدخال الرعب في نفوس أبنائها وبناتها، كاشفة أن أختها تعمدت أكثر من مرة سكب مادة "الأسيد" أمام منزلها، حيث تعرض أحد أبنائها لحروق سطحية بعد أن وقف على المادة، مما تسبب في تآكل الحذاء الذي يرتديه وتأثر أقدامه بحروق عدة.