أنهت سفارة السعودية في تركيا واقعة اختطاف عروس سعودية في تركيا أثناء قضائها شهر العسل، وتعرُّض زوجها إلى السلب من قِبل مسلحين، وأصدرت بياناً رسمياً على حسابها الخاص في موقع "تويتر"، كاشفة عن حقائق الواقعة، حيث جاء في البيان الذي نشرته على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ما يلي: "إشارة إلى ما يتم تداوله عن اختطاف فتاه سعودية، أكد مسؤول شؤون السعوديين في القنصلية بإسطنبول عدم وجود أي حالة اختطاف، وأنها وزوجها موجودان الآن داخل القنصلية العامة في إسطنبول".
كاشفة أن سبب الواقعة هو وجود خلاف عائلي بينهما، والسفارة تأمل من الجميع عدم الانسياق وراء الشائعات، والحرص على أخذ المعلومة من مصادر موثوقة.
يشار إلى أن عديداً من مواقع التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام، تداولت خبر غياب الفتاة (18 عاماً) وأنه يعود إلى اختطافها من قِبل مسلحين في مدينة إسطنبول التركية بعد اعتدائهم على زوجها، وسلبهما أموالهما وأوراقهما الثبوتية وهاتفيهما النقالين.
وعن تفاصيل الحادثة، بيَّن شقيق الفتاة " ي، ع ، م"، بحسب "الوكالات الإخبارية"، أن أخته البالغة من العمر ١٨ عاماً، تزوجت منذ ٤ أيام من أحد أقاربها، وقرَّرا قضاء شهر العسل في دولة تركيا، لكننا تفاجأنا مساء أمس باتصال من قِبل زوجها، الذي أكد لنا أنه تعرَّض إلى الضرب المبرِّح من قِبل عدد من المسلحين، وقاموا بخطف زوجته، وسرقة جميع أوراقهما الثبوتية. مؤكداً أنه يتم حالياً التواصل مع القنصلية العامة في إسطنبول لمتابعة الحادثة.
كاشفة أن سبب الواقعة هو وجود خلاف عائلي بينهما، والسفارة تأمل من الجميع عدم الانسياق وراء الشائعات، والحرص على أخذ المعلومة من مصادر موثوقة.
يشار إلى أن عديداً من مواقع التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام، تداولت خبر غياب الفتاة (18 عاماً) وأنه يعود إلى اختطافها من قِبل مسلحين في مدينة إسطنبول التركية بعد اعتدائهم على زوجها، وسلبهما أموالهما وأوراقهما الثبوتية وهاتفيهما النقالين.
وعن تفاصيل الحادثة، بيَّن شقيق الفتاة " ي، ع ، م"، بحسب "الوكالات الإخبارية"، أن أخته البالغة من العمر ١٨ عاماً، تزوجت منذ ٤ أيام من أحد أقاربها، وقرَّرا قضاء شهر العسل في دولة تركيا، لكننا تفاجأنا مساء أمس باتصال من قِبل زوجها، الذي أكد لنا أنه تعرَّض إلى الضرب المبرِّح من قِبل عدد من المسلحين، وقاموا بخطف زوجته، وسرقة جميع أوراقهما الثبوتية. مؤكداً أنه يتم حالياً التواصل مع القنصلية العامة في إسطنبول لمتابعة الحادثة.