تميزت الساحة القضائية في السعودية في السنوات الماضية بوجود المرأة في ساحات القضاء، لتعمل في مجال المحاماة، فبرزت بقوة، وتقدمت بخطوات ثابتة شهدت لها.
ولمزيدٍ من إنجازات المرأة السعودية في مجال المحاماة، افتُتِح أول فرع نسائي لمكتب محاماة في تبوك.
وأوضح المحامي علاء الحميدي، أن القسم بدأ بثلاث محاميات، حصلت اثنتان منهن على رخصة رسمية من وزارة العدل وهما آلاء الحربي، وأماني العنزي، والمحامية ابتسام الحارثي، لافتاً إلى أن أول قضية بدأت المحاميات بتوليها كانت قضية هجر زوج زوجته لسنوات طويلة وفقاً لـ "الرياض".
مشيراً إلى أن افتتاح مكتب نسائي، يأتي بهدف تمكين المواطنات من التعامل مع محاميات من ذوي الكفاءة والخبرة، خاصة أن أغلب القضايا من الصعب مناقشتها مع المحامين لطبيعتها وخصوصيتها، وكذلك مساعدتهن في القضايا والاستشارات العمالية والتجارية، من خلال استقبال القضايا الحقوقية والأسرية للمواطنات، وتقديم الاستشارات القانونية والشرعية، والرد عليها، وكتابة العقود، والمرافعة عنهن أمام المحاكم، وحل المشكلات التي تواجه المرأة في المحاكم السعودية، إضافة إلى نشر الوعي القانوني بين السيدات سواء في القضايا الأسرية، أو القضايا المالية.
ولمزيدٍ من إنجازات المرأة السعودية في مجال المحاماة، افتُتِح أول فرع نسائي لمكتب محاماة في تبوك.
وأوضح المحامي علاء الحميدي، أن القسم بدأ بثلاث محاميات، حصلت اثنتان منهن على رخصة رسمية من وزارة العدل وهما آلاء الحربي، وأماني العنزي، والمحامية ابتسام الحارثي، لافتاً إلى أن أول قضية بدأت المحاميات بتوليها كانت قضية هجر زوج زوجته لسنوات طويلة وفقاً لـ "الرياض".
مشيراً إلى أن افتتاح مكتب نسائي، يأتي بهدف تمكين المواطنات من التعامل مع محاميات من ذوي الكفاءة والخبرة، خاصة أن أغلب القضايا من الصعب مناقشتها مع المحامين لطبيعتها وخصوصيتها، وكذلك مساعدتهن في القضايا والاستشارات العمالية والتجارية، من خلال استقبال القضايا الحقوقية والأسرية للمواطنات، وتقديم الاستشارات القانونية والشرعية، والرد عليها، وكتابة العقود، والمرافعة عنهن أمام المحاكم، وحل المشكلات التي تواجه المرأة في المحاكم السعودية، إضافة إلى نشر الوعي القانوني بين السيدات سواء في القضايا الأسرية، أو القضايا المالية.