في حادثة غريبة شهدتها ساحات محاكم الأسرة في الجيزة، قام المتهم «عامر.ك» 29 سنة يعمل بمهنة «سباك» بصفع حماته أثناء حديثها مع «القاضي» معترضاً على ما تقوله، ثم حاول الهروب خارج قاعة المحكمة، لكن الحراس تمكنوا من القبض عليه وإعادته إلى القاعة، وقرر القاضي إيداعه في الحبس وإحالته إلى النيابة المختصة للتحقيق معه بذات التهمة.
ودخلت زوجته «ريهام .ج» 21 سنة ووالدتها في نوبة بكاء مستمر، مما جعل رئيس المحكمة يقوم برفع الجلسة حتى هدأت الزوجة ووالدتها، وبعدها واصلت المحكمة نظر دعوى الطلاق للضرر والنفقة المقامة من الأم وتبديد منقولات الزوجية، بعد أن قدمت الزوجة لمكتب التسوية، عقد زواجها الشرعي، وصورة من شهادة ميلاد ابنهما، ومحضراً من قسم الشرطة، تعدي زوجها بالضرب عليها.
وحضر الشهود برفقة الزوجة أمام محكمة الأسرة، لجلسة التسوية التي أقامها مكتب الأسرة، وقالت شقيقة الزوجة إن زوج أختها بخيل ويضرب ابنه الذي يبلغ عمره سنتين، وتصرفاته ليست طبيعية وأنه دائم التعاطي للمخدرات، فضلاً على أنه عاطل رغم أن مهنته «سباك» لكنه لا يخرج للعمل، ومن جانبها قالت والدة الزوجة: «أنا بصرف على بنتي وابنها من معاش والدها، وزوجها كان يأخذ منها الفلوس ليشتري سجائر ويشرب مخدرات، وابنتي كانت تخفي ذلك خوفاً من أن تتشاجر مع زوجها، لكن الأمر زاد عن حده وبدأ يدعو أصدقاءه للسهر بمسكنه، في أوقات متأخرة من الليل».
وقالت الزوجة في دعواها حصلت على دبلوم تجارة وتقدم «عامر.ك» 29 عاماً لخطبتي جاء ذلك بعد أن قام بتصليح سباكة مسكن والدي، وتخيلت أنه رجل ويتحمل المسؤولية، خاصة أنه ظهر لي حينها بشخصية جادة، ويعمل من أجل علاج والدته المريضة، وقبلت الزواج منه، وفي ذلك الوقت توفيت والدته، وأنقلب حاله رأساً على عقب، فبدأ يجلس في المنزل بالأيام، ولا يخرج لعمله، ودائماً عصبي المزاج، حاولت أن أقف بجانبه كي يعود لعمله، خاصة بعد إنجاب ابني «محمد» لكن بلا فائدة.
ودخلت زوجته «ريهام .ج» 21 سنة ووالدتها في نوبة بكاء مستمر، مما جعل رئيس المحكمة يقوم برفع الجلسة حتى هدأت الزوجة ووالدتها، وبعدها واصلت المحكمة نظر دعوى الطلاق للضرر والنفقة المقامة من الأم وتبديد منقولات الزوجية، بعد أن قدمت الزوجة لمكتب التسوية، عقد زواجها الشرعي، وصورة من شهادة ميلاد ابنهما، ومحضراً من قسم الشرطة، تعدي زوجها بالضرب عليها.
وحضر الشهود برفقة الزوجة أمام محكمة الأسرة، لجلسة التسوية التي أقامها مكتب الأسرة، وقالت شقيقة الزوجة إن زوج أختها بخيل ويضرب ابنه الذي يبلغ عمره سنتين، وتصرفاته ليست طبيعية وأنه دائم التعاطي للمخدرات، فضلاً على أنه عاطل رغم أن مهنته «سباك» لكنه لا يخرج للعمل، ومن جانبها قالت والدة الزوجة: «أنا بصرف على بنتي وابنها من معاش والدها، وزوجها كان يأخذ منها الفلوس ليشتري سجائر ويشرب مخدرات، وابنتي كانت تخفي ذلك خوفاً من أن تتشاجر مع زوجها، لكن الأمر زاد عن حده وبدأ يدعو أصدقاءه للسهر بمسكنه، في أوقات متأخرة من الليل».
وقالت الزوجة في دعواها حصلت على دبلوم تجارة وتقدم «عامر.ك» 29 عاماً لخطبتي جاء ذلك بعد أن قام بتصليح سباكة مسكن والدي، وتخيلت أنه رجل ويتحمل المسؤولية، خاصة أنه ظهر لي حينها بشخصية جادة، ويعمل من أجل علاج والدته المريضة، وقبلت الزواج منه، وفي ذلك الوقت توفيت والدته، وأنقلب حاله رأساً على عقب، فبدأ يجلس في المنزل بالأيام، ولا يخرج لعمله، ودائماً عصبي المزاج، حاولت أن أقف بجانبه كي يعود لعمله، خاصة بعد إنجاب ابني «محمد» لكن بلا فائدة.