في إنجاز عربي وإسلامي لاقى الكثير من الأصداء عبر وسائل الإعلام المختلفة، اختيرت المهندسة السودانية ياسمين عبدالمجيد شخصية أستراليا لعام 2015، وذلك بعد أن أثارت إعجاب الأستراليين لأسباب عدة، منها أنها اختارت العمل كمهندسة في الحفارات النفطية، وهي مهنة شاقة ومحفوفة بالخطر، وذكرت أنها تشغل وظيفة مهندسة حفر، وأنها وقعت في غرام هذه المهنة، مؤكدة أنها لم تجد أي امرأة في أي حقل نفطي أرسلت للعمل فيه، وذكرت أن هوايتها المفضلة هي قيادة سيارات السباق وإصلاح أعطالها الميكانيكية.
يذكر أن ياسمين ولدت في العاصمة السودانية الخرطوم، وهاجرت مع عائلتها إلى أستراليا عندما كانت في الثانية من عمرها، ومنذ ذلك الحين كرست طاقتها وجهدها لمواهبها غير المحدودة، واتخذت أستراليا مكاناً مناسباً لانطلاقتها، وفي عمر الـ16 عاماً وجدت لها دعماً من جميع المؤسسات الأسترالية.
وأسست منظمة "شباب بلا حدود" كمظلة تسعى لخلق تغييرات إيجابية في فئة الشباب على اختلاف وتنوع خلفياتهم الثقافية والعرقية وتمكينهم من العمل لتنفيذ أهدافهم الإيجابية.
وخلال دراستها للهندسة الميكانيكية في كوين لاند، ترأست ياسمين عبدالمجيد فريق سباق السيارات في الجامعة، وصنعت سيارة السباق الخاصة بها، كما تدربت ياسمين كملاكم لخمس سنوات هناك أيضاً، وعملت كمهندسة واجتماعية في نفس الوقت ومعلقة في وسائل الإعلام الأسترالية، وساهمت في جميع المجالات الثقافة والفنية والعملية ومجلس إدارة متحف كوينزلاند ومجلس التصميم كمهندسة، وساهمت كعضوة في الفريق العامل آنذاك في الاحتفالات الشبابية والاتحادية، وكانت على قمة اللجنة المنظمة لـ G20 2014 للشباب.
وتعتقد ياسمين أن الله حباها بموهبة اكتساب قلوب الآخرين وتكوين صداقات، وقد نالت العديد من الجوائز بسبب إنجازاتها في العديد من المجالات وبسبب الاجتهاد والمثابرة الدائمة والثقة بالنفس.
يذكر أن ياسمين ولدت في العاصمة السودانية الخرطوم، وهاجرت مع عائلتها إلى أستراليا عندما كانت في الثانية من عمرها، ومنذ ذلك الحين كرست طاقتها وجهدها لمواهبها غير المحدودة، واتخذت أستراليا مكاناً مناسباً لانطلاقتها، وفي عمر الـ16 عاماً وجدت لها دعماً من جميع المؤسسات الأسترالية.
وأسست منظمة "شباب بلا حدود" كمظلة تسعى لخلق تغييرات إيجابية في فئة الشباب على اختلاف وتنوع خلفياتهم الثقافية والعرقية وتمكينهم من العمل لتنفيذ أهدافهم الإيجابية.
وخلال دراستها للهندسة الميكانيكية في كوين لاند، ترأست ياسمين عبدالمجيد فريق سباق السيارات في الجامعة، وصنعت سيارة السباق الخاصة بها، كما تدربت ياسمين كملاكم لخمس سنوات هناك أيضاً، وعملت كمهندسة واجتماعية في نفس الوقت ومعلقة في وسائل الإعلام الأسترالية، وساهمت في جميع المجالات الثقافة والفنية والعملية ومجلس إدارة متحف كوينزلاند ومجلس التصميم كمهندسة، وساهمت كعضوة في الفريق العامل آنذاك في الاحتفالات الشبابية والاتحادية، وكانت على قمة اللجنة المنظمة لـ G20 2014 للشباب.
وتعتقد ياسمين أن الله حباها بموهبة اكتساب قلوب الآخرين وتكوين صداقات، وقد نالت العديد من الجوائز بسبب إنجازاتها في العديد من المجالات وبسبب الاجتهاد والمثابرة الدائمة والثقة بالنفس.