في السابق كان الكثيرون كان يؤمنون بالحب من أول نظرة، والذي يعتمد على المظهر، إلا أن فناناً أمريكياً اخترع طريقة جديدة للمواعدة عن طريق الشم.
حيث أن طريقة الحب من أول "نفحة" أو المواعدة عن طريق الشم فكرة جديدة في نيويورك تتيح للأشخاص غير المرتبطين اختيار شركائهم عن طريق اشتمام روائح قمصانهم المتسخة، والتي يصفها مبتكرها الفنان تيغا برايان المدرس في مدرسة نيويورك للشعر وسام لافين المحررة والباحثة في جامعة نيويورك بأنها مشروع فني.
ويقوم كل من المشتركين المائة الأوائل بارتداء قمصان لمدة ثلاثة أيام متتالية بشرط عدم الاستحمام، ويعيدونها إلى برايان ولافين اللذين يقومان بتقطيعها إلى عينات صغيرة، ثم يرسلون دفعات من 10 عينات مختلطة إلى المشتركين في ذلك الأسبوع، ويحصل التلاقي إذا أعجب مشترك برائحة آخر وحصل انجذاب شمي متبادل، وإذا أعجب المشترك 55 بالمشترك 69 والعكس فهناك حب جديد، ويدفع المشتركون مصاريف قدرها 25 دولاراً لمرة واحدة دون أن يدركوا عمر أو جنس شركائهم أو ميولهم الجنسية.
يقول برايان: في معظم خدمات المواعدة الاعتيادية يتم الاعتماد على الصور الشخصية وعلى افتراضات تأتي من معلومات بصرية، أما هنا فإما أن تحب رائحة شريكك فعلاً أو أن لا تحبها، وهذا أكثر حميمية بكثير.
يشار إلى أن الفكرة مبنية على علم الفرمونات، وهي الإشارات الكيميائية التي ترسلها كائنات، من ضمنها: الجربوع "اليربوع"، والزرافة، وذلك للفت انتباه شركائها.
حيث أن طريقة الحب من أول "نفحة" أو المواعدة عن طريق الشم فكرة جديدة في نيويورك تتيح للأشخاص غير المرتبطين اختيار شركائهم عن طريق اشتمام روائح قمصانهم المتسخة، والتي يصفها مبتكرها الفنان تيغا برايان المدرس في مدرسة نيويورك للشعر وسام لافين المحررة والباحثة في جامعة نيويورك بأنها مشروع فني.
ويقوم كل من المشتركين المائة الأوائل بارتداء قمصان لمدة ثلاثة أيام متتالية بشرط عدم الاستحمام، ويعيدونها إلى برايان ولافين اللذين يقومان بتقطيعها إلى عينات صغيرة، ثم يرسلون دفعات من 10 عينات مختلطة إلى المشتركين في ذلك الأسبوع، ويحصل التلاقي إذا أعجب مشترك برائحة آخر وحصل انجذاب شمي متبادل، وإذا أعجب المشترك 55 بالمشترك 69 والعكس فهناك حب جديد، ويدفع المشتركون مصاريف قدرها 25 دولاراً لمرة واحدة دون أن يدركوا عمر أو جنس شركائهم أو ميولهم الجنسية.
يقول برايان: في معظم خدمات المواعدة الاعتيادية يتم الاعتماد على الصور الشخصية وعلى افتراضات تأتي من معلومات بصرية، أما هنا فإما أن تحب رائحة شريكك فعلاً أو أن لا تحبها، وهذا أكثر حميمية بكثير.
يشار إلى أن الفكرة مبنية على علم الفرمونات، وهي الإشارات الكيميائية التي ترسلها كائنات، من ضمنها: الجربوع "اليربوع"، والزرافة، وذلك للفت انتباه شركائها.